وجاء في البيان المكتوب لاتحاد المرأة الكردية في المانيا: يتضمن عام 2023 على تغييرات وتجديدات في العديد من الجوانب، وحاول أردوغان مع إدارته الفاشية زيادة الهجمات العسكرية في بداية عام 2022 بشكل خاص. كما تحاول الدولة الحفاظ على سلطتها في الذكرى المئة للوزان من خلال زيادة سياسات الإبادة ضد الشعب الكردي وبهدف إنهاء إنجازات الشعب الكردي وحركة الحرية الكردية، ويريد أن يقود الكرد الذين لا يمتلكون مكانة وبلا تاريخ وذوي مكانة مقسمة. ومن ناحية أخرى حطم مناضلو الحرية أحلام أردوغان الفاشي بمقاومتهم البطولية.

سيتم تدمير جدران إمرالي

وفي هذا الصدد، سيصبح نوروز 2023 مرحلة اجتماعية جديدة وسيتم تحطيم جدران إمرالي والعزلة المفروضة على القائد عبد الله أوجلان.

وسيصبح عيد نوروز هذا العام، عاماً تعزز فيه النساء نضالهن بنور فلسفة "المرأة، حياة، حرة.

وسيصبح نوروز هذا العام، العام الذي سيسقط فيه قناع الفاشي أردوغان، الذي ترك الشعب يموت في الزلزال. وسيكون هذا العام هو العام الذي يظهر فيه الشعب تضامنه ضد سياسات الحرب.

كما سيصبح نوروز هذا العام، الإصرار على الديمقراطية الراديكالية والسلام والمساواة الاجتماعية بنور النموذج الذي قدمه القائد عبد الله أوجلان، للشعوب.

ويجب أن نكون صوتاً واحداً والقوة الوحيدة ضد الظالمين مع النوروز. سيقول الشعب هذا يكفي في صناديق الانتخابات يوم 14 أيار، وسيتم محاسبة الفاشية على جميع سياساتها ".