أطلقت منسقية هسكيف حملة بعنوان "افعلوا شيئاً من أجل هسكيف، اسمعوا العالم صوتكم" تدعو إلى منع تدمير المدينة التاريخية.

وتسعى الشركات التجارية التابعة للنظام التركي إلى إغراق المدينة التاريخية التي تمتد تاريخها إلى 12 ألف عام وذلك من خلال بناء سد أليسو.

كما سيوضع الحظر على مدينة هسكيف في 8 تشرين الأول، حيث أعلنت منسقية هسكيف انطلاقة الفعاليات المنددة في 14 أيلول.  

وناشدت المنسقية الجميع بالتحرك والقيام بالفعاليات والمشاركة في حملة "افعلوا شيئاً من أجل هسكيف، اسمعوا العالم صوتكم". 

وأكدت المنسقية أن مدينة هسكيف هي مدينة تاريخية، وقالت: "يجب أن نفعل شيئاً من أجل مدينة هسكيف. والجميع قادر أن  يُخرج فعاليات في كل مكان. لذلك علينا التحرك وإطلاق فعاليات مُنددة ومُناهضة لإغراق هذه المدينة التاريخية".