الدول الفقيرة هي الاكثر تضرراً من تأثير التلوث الناجم عن الحرائق
وفقاً لدراسة نُشرت في مجلة نيتشر، فإن تأثير تلوث الهواء الناجم عن حرائق الغابات يكون أكبر في البلدان الفقيرة.
وفقاً لدراسة نُشرت في مجلة نيتشر، فإن تأثير تلوث الهواء الناجم عن حرائق الغابات يكون أكبر في البلدان الفقيرة.
وبحسب دراسة نُشرت يوم الأربعاء، فإن قارة أفريقيا هي الأكثر تضرراً من التلوث بسبب حرائق أعوام 2010-2019، التي اُضرمت في الغابات والأماكن، حيث يتم تُنتج من الجزيئات الضارة كل عام و35 يوماً ونصف.
واستخدم الباحثون الذكاء الاصطناعي وتقنيات النمذجة الحاسوبية لقياس الجزيئات الناجمة عن التلوث الناتج عن الحرائق بين عامي 2000-2019 وتقييم تركيزات الأوزون.
وبحسب النتائج فإن الدول المتضررة من التلوث الناجم عن الحرائق؛ هي أنغولا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وزامبيا والكونغو برازافيل والجابون.
وإن الدول الأكثر تضرراً من التلوث الناجم عن الحرائق في الأعوام 2000-2019 هي جنوب شرق آسيا وأمريكا الجنوبية وسيبيريا بعد أفريقيا الوسطى.
وبحسب البحث فإن التلوث الناجم عن الحرائق ارتفع بنسبة سبعة بالمائة مقارنة بالسنوات العشر التي سبقت 2010-2019.
ووفقاً لمعايير منظمة الصحة العالمية ايضاً، فإن العديد من مدن الدول الغنية ملوثة للغاية. وبحسب التقرير فإن سبب المأساة هي التدفئة والمصانع.