أقارب المفقودين يواصلون فعاليات بحثهم عن العدالة في ثلاث مدن
يواصل أقارب المفقودين وأعضاء جمعية حقوق الإنسان في آمد، إيله وجولميرك فعاليات بحثهم عن العدالة.
يواصل أقارب المفقودين وأعضاء جمعية حقوق الإنسان في آمد، إيله وجولميرك فعاليات بحثهم عن العدالة.
يواصل أقارب المفقودين والمدافعين عن حقوق الإنسان لجمعية حقوق الإنسان لفروع آمد، إيله وكَفر-/ جولميرك فعاليتهم " ليتم العثور على المفقودين، ويُحاكم القتلة " في كافة الساحات.
آمد
يستمر أقارب المفقودين وإداريو جمعية حقوق الإنسان لفرع آمد بتنظيم فعالية "ليتم العثور على المفقودين ويُحاكم القتلة " الذين أطلقوها في 31 كانون الثاني عام 2009 في أسبوعها الـ/802/، حيث اجتمع المفقودين مرة أخرى أمام النصب التذكاري لحق الحياة في حديقة كوشويولو حاملين صور المفقودين، واستذكر عضو لجنة المفقودين لفرع جمعية حقوق الإنسان في آمد، عمر سامان في البداية الأشخاص الذين فقدوا حياتهم في الحريق الذي اندلع في شمرخ، خانا وخاربيت وقال: "كشفت منصة حماية المدينة عن تقريرها، يجب تعويض المواطنين بأسرع وقت ممكن عن الأضرار التي لحقت بهم".
وقرأ فيما بعد فرات آكدنيز، الإداري في جمعية حقوق الإنسان قصة الشقيقتين مؤمنة (17 عاماً) وطيبة (23 عاماً) سنجار اللتين اختفيتا في 27 حزيران عام 1994 في ماهسرت التابعة لميردين.
إيله
كما وواصلت جمعيات حقوق الإنسان وأقارب المفقودين في إيله فعاليتهم تحت شعار " ليتم العثور على المفقودين ويُحاكم القتلة" في أسبوعها الـ/638/ أمام النصب التذكاري لحقوق الإنسان الواقع في شارع كلستان، حيث فتحوا هنا لافتة كُتب عليها "ليتم العثور على المفقودين ويُحاكم القتلة" وحملوا صور المفقودين، وذلك بمشاركة العديد من ممثلي منظمات المجتمع المدني، واستذكروا في البداية الأشخاص الذين فقدوا حياتهم في الحريق الذي اندلع في شمرخ، خانا وخاربيت، وقرأ ريزان بايتار الإداري في جمعية حقوق الإنسان قصة محمد صديق أونجو الذي قُتل في 8 تموز عام 1993.
كما وتم تنظيم فعالية الاعتصام بعد الإدلاء ببيان وتفرقوا فيما بعد.
جولميرك
اجتمعت جمعية حقوق الإنسان فرع جولميرك وأقارب المفقودين في شارع الفن في ناحية كَفر التابعة لجولميرك، هذا وانضم كل من أقارب المفقودين، وأمهات السلام، وإداريو تنظيمات حزب المساواة وديمقراطية الشعوب وحزب الأقاليم الديمقراطية في كَفر للفعالية، وحملوا لافتات وصور الأشخاص الذين قُتلوا وتم إخفائهم قسراً من قِبل أشخاص مجهولين خلال فعالية، كما حملوا لافتات كُتب عليها "ليتم العثور على المفقودين، ويُحاكم الجناة" و "أين هم المفقودون؟".
وتم السؤال في هذا الأسبوع عن ملفات فلات شدال الذي يبلغ الـ/10/ أعوام، والذي فقد حياته جراء انفجار أثناء حظر التجول، وقُرأ البيان من قِبل موسى بور الرئيس المشترك لجمعية حقوق الإنسان فرع جولميرك.