إغلاق جميع أبواب الوزارة أمام أمينة شنياشار
مُنعت أمينة شنياشار، التي بقيت تحتج لأيام أمام وزارة العدل، من الجلوس أمام باب الوزارة المغلق، وقالت أمينة شنياشار: "العالم كله سمع صوتنا، لكن تركيا لم تسمعه".
مُنعت أمينة شنياشار، التي بقيت تحتج لأيام أمام وزارة العدل، من الجلوس أمام باب الوزارة المغلق، وقالت أمينة شنياشار: "العالم كله سمع صوتنا، لكن تركيا لم تسمعه".
تواصل أمينة شنياشار، التي قُتل زوجها وابناها في 14 حزيران 2018 في منطقة برسوس في رها على يد حراس وأقارب النائب السابق عن حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز، مناوبتها مع ابنها النائب عن حزب المساواة وديمقراطية الشعوب (DEM) عن رها فريد شنياشار أمام وزارة العدل في اليوم الـ91.
ومُنعت أمينة شنياشار من الجلوس أمام باب الوزارة المغلق، وداهمت الشرطة مناوبة أمينة شنياسار وأزالت اللافتة المعلقة وأبعدتها عن الكرسي المتحرك، ونقلت أمينة مناوبتها من أمام الوزارة إلى الشارع.
وقالت: "لقد أذللتم أنفسكم، عدالتكم مشينة، سوف تفشل عدالتكم المشينة، لقد سمع العالم كله صوتنا، لكن تركيا وحدها لم تفعل ذلك”.