وبحسب صحيفة ABC نيهتر طلب موكسنس من وزيرة الخارجية النرويجية إينه إريكسن سوريدي نقل الموضوع إلى أجندة اجتماع وزراء الخارجية لدول الناتو والأمم المتحدة.

وتحدث موكسنس إلى الصحيفة وقال: "إن الادعاء باستخدام الفوسفور الأبيض أو سلاح كيميائي آخر ضد المدنيين كبير جداً والشيء الصحيح الذي يجب فعله هو التحقيق في موضوع استخدام الأسلحة الكيماوية".

كما لفت إلى مانقلته نيوزويك والتايمز والتي تقول إن دول الناتو ضد أن يتمّ التحقيق في موضوع استخدام السلاح الكيماوي من قبل تركيا.

وأراد موكسنس من سوريدي أن تنقل الموضوع إلى أجندة اجتماع الناتو وأن يتم التحقيق في الجرائم التي ترتكب ضد المدنيين.

وقال موكسنس: إن "هناك إمكانية لسوريدي لفعل هذا. ويجب ألا يكون الناتو عائقاً أمام التحقيق في الجرائم الكبيرة التي ترتكب بحق المدنيين".

كما نقل حزب الحمر الحديث باستخدام السلاح الكيماوي في شمال وشرق سوريا من قبل تركيا إلى البرلمان عن طريق مشروع توجيه أسئلة.