استيقظ شعب إيكيزكو الذي يقاوم ضد قطع الأشجار من غابات أكبيلين على صوت الأشجار، ورد الشعب الذي لم يسمحوا للجنود بالذهاب إلى مكان قطع الأشجار كالتالي: "أصدر الوكيل قرار حظر الدخول إلى الغابة، لماذا لا تسمحون بذلك؟ لماذا لا تطبقون العدالة؟ هل القانون فقط من أجلنا"؟

' تم نهب بيئتنا'

ذهبت البرلمانية في حزب العمل سيفدا كاراجا لزيارة الشعب الذي يقاوم ضد قطع الأشجار، حيث أدلت كاراجا إلى جانب الشعب من أمام محطة ينيكو الحرارية للطاقة التابعة لشركة ليماك Holdîng و ÎC Hodlîng ببيان، وفتحوا خلال البيان لافتة كتب عليها "موغلا دون الفحم، العدالة من أجل أكبيلين"، وتحدث حسن يلماز أحد القرويين وأشار إلى أنهم اجتمعوا للحديث عن أضرار الفحم وخطر إزالة غابة أكبيلين وقال: "في البداية فرحنا لافتتاح الشركة الحرارية للطاقة، لم نكن نعلم أنها مضرة لهذه الدرجة، ولكن مرت سنوات، سلبت أغلبية بيئتنا من بين أيدينا".

' انتهت الانتخابات وبدأ التدمير '

وقالت البرلمانية في حزب العمل سيفدا كاراجا مع انتهاء الانتخابات بدأ التدمير وذكرت أن محطة ينيكو الحرارية وتوليد الطاقة قضت على تسعة قرى والآن أنظارهم على إيكيزكو، وأضافت: "من هنا ندعو شركة ليماك؛ قضيتم على تسعة قرى ولكن لن نعطيكم القرية العاشرة".