ونظم حزب الخضر اليساري فعالية في حديقة ياهياكابتان أراستا في كوجالي كجزء من الحملة الانتخابية. حيث انضم الى الفعالية كل من الرئيسة المشتركة العامة لحزب الشعوب الديمقراطي (HDP)، والرئيس المشترك لمؤتمر الشعوب الديمقراطي (HDK)، والمرشح البرلماني لحزب الخضر اليساري في إسطنبول، جنكيز جيجك، والرئيس العام لحزب الكدح (EMEP)، والمرشح البرلماني.

حيث بدأت الفعالية بأغاني مركز ميزوبوتاميا للثقافة (NÇM)، وعقد حلقات الدبكة من قبل آلاف الأشخاص. كما شاركت أمهات السلام. وتردد صدى شعار "المرأة، حياة، حرة" في ساحة المدينة. ورحب الرئيسان المشتركان لحزب الخضر اليساري في كوجالي والمرشحون البرلمانيون، بالشعب.

كما تم ترديد شعار "بطاطا، بصل، مع السلامة أردوغان" في الفعالية باستمرار. وتم فتح لافتة كتب عليها "ان كفاحنا يمنحنا الكثير من العمل" في الساحة.

كركرلي أوغلو: كلا الشريكين يشتمون دائماً وسيشعران بالحزن في 14 أيار

قال عمر فاروق كركرلي أوغلو، الذي تحدث في البداية: "ستكونون جميعاً أكثر سعادة في 14 أيار. وان هذان الشريكان يشتمون دائماً، سيكونان حزينين، لقد كانا مستائين للغاية من عملنا لدرجة أنهما وضعونا في السجن، لكننا خرجنا من هناك مرة أخرى واستمرينا في طريقنا. وإنهم لا يتحملون نمونا. وسيرد الشعب ضد وزير الجريمة في 14 أيار. انتم خائفون لكنكم لن تفلتوا من هذا الشعب ".

وليعلم الجميع أن سليمان صويلو وزير الجرائم

جيجك: تحية لأولئك الذين يهزون سلطنة السرايا بمقاومتهم

وبدأ جنكيز جيجك الخطاب بقوله "تحية لأولئك الذين يهزون سلطنة السرايا بمقاومتهم"، وتابع: "لنخبر من يعرّفنا وفقاً لأنفسهم، من نحن. ونحن الكرد الذين نكافح من أجل حريتنا منذ سنوات. وان العلويون هم من دفعوا البدائل من أجل المساواة بأي شكل من الأشكال. ونحن مناضلي نضال المرأة. ونحن طلاب جامعيون نناضل من أجل التعليم المجاني للعلوم واللغة الأم. ولكن من هم؟ إنهم الأشخاص الذين يريدون استغلال كل فرصة كذريعة للانقلاب".

"سيفشلون في كل مرة نتبنى فيها إرادتنا"

ورد جيجك على حقيقة أن سلطة حزب العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية تشرك مسؤولي الشؤون العامة في الأنشطة الانتخابية، وقال: "لقد خرج حاكم شرناخ من حزب العدالة والتنمية إلى الساحة. وخرج رجال الدين المرتبطون بحزب العدالة والتنمية إلى الساحة. إنهم ينشرون دعاية حزب العدالة والتنمية في المساجد. ونزل أعضاء السلطة القضائية إلى الساحة. وهاجموا رفاقنا الذين يناضلون من أجل السياسة الديمقراطية والصحفيين والمحامين بالعمليات. وان العدو الأكبر والمميز هو سلطة حزب العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية ".

أكدنيز: ان ذهنية الانقلاب ستتلاشى في صناديق الاقتراع

وصرح إرجومنت أكدنيز بأنهم رشحوا مرشحين لإنهاء نظام الرجل الواحد، وقال: "الآن يسمونه انقلاباً سياسياً. لقد بدأت الانقلابات السياسية مع نظام الوكلاء. وستتلاشى ذهنية الانقلاب في صناديق الاقتراع. وسنقول كفى للنظام معاً ".

بولدان: نؤمن بأهل كوجالي

ورحبت الرئيسة المشتركة العامة لحزب الشعوب الديمقراطي، بروين بولدان، بفيغن يوكسكداغ، وكولتن كشاناك، ونورحيات ألتون، وإديبة شاهين، وتابعت حديثها: "نحن نؤمن بشعب كوجالي. وان برلمانياً واحداً لا يكفي لكوجالي. ان رفيقتنا وآرزو ورفاقنا الآخرون، يجب على العديد من ممثلينا من كوجالي أن يدخلوا المجلس.

ضعوا بصمتكم تحت شجرة حزب الخضر اليساري

وسيضع جميع أفراد شعبنا بصمتهم تحت اسم حزب الخضر اليساري. ونحن نعد بأننا سنحول حكومة حزب العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية إلى حزب على اللوائح.

همهم مرتزقتهم ومساعديهم

لا يعرف حزب العدالة والتنمية أنه لا يمكنكم أخذ نقود الخبز إلى المنزل. ولأنهم ليس لديهم مشكلة معيشية. إنهم يحسبون في قصورهم العطاء الذي سيعطونه لمؤيديهم. وان أنصارهم وعصاباتهم مشكلتهم. ولذلك، سوف نعلمهم درساً جيداً.

خلقوا طريقاً مزدوجاً من الخداع والسرقة

يثنون على أنفسهم بخلق طريق ذو اتجاهين، لكنهم شقوا طريقاً ذو اتجاهين من السرقة والفساد. ويقولون نفس الأشياء من أجل الحصول على السلطة.

نحن نسير نحو هدفنا المتمثل في أن نكون الحزب المصمم

الجميع قرر تنحيتهم. وإنهم يخططون لإضعافنا بالعمليات. وان الانتخابات البرلمانية مهمة جداً. وقررنا إخراج 100 برلماني. ونحن نتحرك نحو هذا الهدف.

لا تنصتوا لأي شيء يقوله طيب

سنصوت لهزيمة الفاشية في الانتخابات الرئاسية. ولا تنصتوا أو تروا أي شيء يقوله طيب بعد الآن. وسيخرج كل من صلاح الدين، فيغن، كلتان، صباحات، وآيلا من السجن بالنصر الذي سنحققه بقوة شعبنا، لكنه سيبقى في الصندوق ".