السجين المريض أولاش دنيز، الذي أُجبر من قبل هيئة إدارة السجن والمراقبة (IGK) على إظهار الندم والتوبة، لكنه لم يقبل ذلك وتأخر إطلاق سراحه لمدة 6 أشهر، خرج اليوم من سجن كانديرا الأول في كوجالاي، وقد تم الترحيب بدنيز من قبل أقاربه ومدراء جمعية مساعدة ودعم أسر المعتقلين والمحتجزين  (TUHAY-DER)

وبعد ذلك، توجه أولاش دنيز وعائلته إلى سلطان بيلي في إسطنبول، حيث يقع منزلهم.