بدأت البرلمانية  ليلى كوفن حملتها في الاضراب عن الطعام منذ 8 من شهر تشرين الثاني عام 2018، ودخل إضرابها يومه الـ 164، في حين دخل إضراب عضو حزب الشعوب الديمقراطي ناصر ياغز في مدينة هولير يومه الـ151، كما دخل إضراب 14 ناشطاً في مدينة ستراسبورغ الفرنسية والناشط إمام شيش في دولة ويلز، يومه الـ 126، وفي المعتقلات التركية دخلت حملة المضربين المعتقلين يومها  124.
وفي نفس السياق  يستمر البرلمانيان من حزب الشعب الديمقراطي طيب تمل ومراد سارسج إضرابهما منذ الـ 3 من شهر آذار المنصرم، فيما يستمر المعتقلون الذين أفرجت الدولة التركية عنهم بإضرابهم في منازلهم في باكور(شمال كردستان). كما ويستمر سدات أكين في إضرابه في يومه الـ 98، في منزله بإيله، وغربت أكترين في يومه الـ 90 بناحية ديرك، وسميرة آلكان في يومها الـ 98 في ناحية آليجا بمدينة أزمير، وإحسان سنمش في يومه الـ 57 بمنطقة كوجوجكمجه بمدينة إسطنبول.
كما يستمر الناشط يوسف إيبا في إضرابه بيومه الـ 99 بمدينة تورنتو بكندا، ومصطفى توزاك في مدينة دويسبورغ بيومه الـ 98، وحسين يلدز في يومه الـ 92، وحسابي جاكجي في يومه الـ 91، وفي مخيم رستم جودي دخل إضراب فاضلة توك يومه الـ 91، ويستمر أيضاً شيار خليل في إضرابه بيومه الـ 88 بمدينة نورنبيرغ، وجمال كوباني وعمر باكدار يستمران في إضرابهما بمدينة كاسليه في يومهما الـ 82، ويستمر شفان آكوأوغلو وسلطان يغيت في إضرابهما بيومهما الـ 74 بعاصمة النمسا فيينا، كما ويستمر محمد علي كوجر في إضرابه أمام مقر الأمم المتحدة بمدينة جنيف في يومه الـ 62.
ويستمر كل من ناهدة زنكين ومحمد سعيد يلماز وعلي بويرز في إضرابهم في مدينة  لندن في يومهم الـ 33، فيما يستمر هريم محمود في الإضراب بيومه الـ 56، وكولباخ جلال في يومها الـ 35.