حركة الحرية: اعتقال الشبيبة ليس في خدمة الشعب
أصدر الرؤساء المشتركين لحركة الحرية، بياناً حول اعتقال الشبيبة الذين تم توقيفهم في فعالية ببلدة تكي، وطالبوا بالإفراج عنهم، وذكروا أن اعتقال الشبيبة ليس في خدمة الشعب.
أصدر الرؤساء المشتركين لحركة الحرية، بياناً حول اعتقال الشبيبة الذين تم توقيفهم في فعالية ببلدة تكي، وطالبوا بالإفراج عنهم، وذكروا أن اعتقال الشبيبة ليس في خدمة الشعب.
أدلى الرئيسين المشتركين لحركة الحرية، كل من تارا حسين، وسلام عبد الله، ببيان حول فعالية الشبيبة واعتقال 9 منهم من قبل قوات الأمن في جمجمال.
ولفت الرؤساء المشتركين، الانتباه إلى الفعاليات ضد المؤامرة الدولية في 15 شباط، وقالوا: " ويتم تنظيم العديد من الفعاليات المختلفة كلما نقترب من الذكرى 24 للمؤامرة الدولية ضد قائد محب للسلام في 15 شباط، الذي هو يوم مظلم ومشؤوم بالنسبة للشعب الكردي وحركة الحرية الكردية، وان مئات الأشخاص قد ضحوا بأنفسهم ومستعدون للتضحية بأرواحهم، حيث يتم تنظيم فعاليات للإدانة في كل مكان يوجد فيه الكرد، نأمل أن تكون فعاليات هذا العام خالية من المشاكل والتعقيدات، يجب ان تكون قوات الأمن في جنوب كردستان متعاونة وليست معارضة، لأن المعارضة هذه الأيام تعني خدمة العدو، فهي ضد قيم ومصالح شعبنا".
ووجه الرئيسين المشتركين، هذه الدعوة حول اعتقال الشبيبة من قبل قوات الامن في جمجمال: " نظمت الشبيبة فعالية بشعلة في بلدة تكي في الليلة الماضية، حيث هاجمت قوات الأمن بجمجمال الفعالية، وفُقد 9 من الشبيبة حتى الآن، كما نطالب بالحرية للشبيبة، لأنها كانت فعالية مدنية وديمقراطية من دون مشاكل، واحتجازهم في السجون لا طائل من ورائه ولا يخدم القضية ".