حسب دراسة The Economist التي هي مجلة أسبوعية انكليزية، تم إصدار قائمة أفضل المدن.

وأصبحت فيينا عاصمة النمسا للمرة الرابعة خلال خمس سنوات أفضل مدينة في العالم.

وقد أدعى كُتّاب الأبحاث والتحليل في The Economîst ان فرنسا تراجعت في قائمة أفضل المدن بسبب الاحتجاجات ضد الإصلاح في المدن الفرنسية.

حيث احتلت باريس عام 2022 المرتبة ال 19، فيما احتلت هذا العام المتربة ال24، واحتلت ليوم المرتبة ال 30 بعدما كانت في المرتبة ال25.

يعتمد المؤشر على الاستقرار، النظام الصحي، البيئة والثقافة، التعليم والبنى التحتية.

يمكن القول إن فيينا قدمت في كل هذه المجالات مزيجاً مثالياً، فقط تم معاقبتها بسبب عدم وجود فعاليات رياضية كبرى، وجاءت بعد فيينا كوبنهاغن.

كما أنه وفق الاحتجاجات التي خرجت في بعض المدن، وعلى رأسها أوروبا انخفض معدل الاستقرار في العديد من المدن.

وكانت المدن الأكثر تقدماً في أسيا وأوقيانوسيا هي: ويلينغتون ( نيوزيلندا ) التي احتلت  المرتبة ال35، و هانوي ( فيتنام) التي احتلت المرتبة ال20، و كوالالمبور (ماليزيا) التي احتلت المرتبة 19.

ومنذ عام 2015 صنفت دمشق كأكثر المدن سوءً يعيش فيها الإنسان.