عشائر منبج: الاحتلال التركي ينتهج أساليب الحرب الخاصة وخلق الفتن بعد فشله بالاجتياح العسكري

يريد الاحتلال التركي خلق الفتن ما بين العشائر لضرب الأمن والاستقرار في المنطقة، ولكن هو لا يعلم أننا أبناء بلداً واحد ودماً واحد، ولا يمكن لأي أحد التفرقة وخلق الفتن بيننا، سنبقى نناضل ونقاتل ضد الاحتلال التركي لأن قوات سوريا الديمقراطية هي أبناء العشائر.

وفي هذا الصدد، تحدث أحد شيوخ ووجهاء عشيرة الحديديين في مدينة منبج الشيخ فواز الوسم وقال بأن "موضوع التدخل التركي على العشائر مرفوض لأننا نحن موجودين على الأرض ولن نسمح إلى أي أحد بالتدخل، فهذا الموضوع هو موضوع عشائري، ونحن نعلم علم اليقين بأبنائنا ولا يوجد تفرقة مثل ما يقول عنها الإعلام الذي يعد جزء من سياسة الحرب الخاصة التي تنتهجها الاحتلال التركي ويسعى إلى اندلاع حرب أهلية وعشائرية، وعلى الجميع أن يعلم بأن أبناء العشائر هم أبنائنا لا يتواجد أحداً غريباً الكل أبنائنا وكلنا يداً واحدة، ونعلم إذا تدخلت العشائر تتدخل لإخماد الفتن لا لتصعيدها واشتعالها".

أضاف بأن "أي شخص فاسد سوف يتحاسب وسوف يتم إحالته إلى القضاء والمحاكم، لا نقوم بالإعدامات الميدانية بالشوارع لغة الإعدام وخلق الفتن لغة يفهمها الاحتلال التركي فقط، لأن الاحتلال التركي تاجر بدماء السوريين وبدماء العشائر، فالاحتلال التركي بعيد كل البعد عن أخلاق السوريين وثقافتهم وتفهمهم ما بين بعضهم البعض".

وتابع الوسم في حديثه بأن "العشائر هي من جميع الطوائف والقوميات وقوات سوريا الديمقراطية تحتوي جميع العشائر رغم اختلافهم الديني والقومي المذهبي، نحن قسد وقسد هم أبناء هؤلاء العشائر ولا يتواجد بيننا لا إيراني ولا روسي ولا أي محتل كان، أبناء العشائر هم أبناء سوريا، ونحن نعيش وكأننا عشيرة واحدة موحدة ضد الاحتلال التركي وغيره ضد أي محتل في أراضينا ولا نحرض أبنائنا للقتل والتدمير".

وبيّن من خلال حديثه بأن "دولة الاحتلال التركي هي من تدعي القومية وحماية السوريين وتريد لهم الخير إذا تريد لهم الخير فلتفعل كما تفعل قوات سوريا الديمقراطية مع الشعب السوري المتواجد على أراضيها بكل أطيافها، أين الحقوق التي يتم تقديمها للسوريين غير القتل والدمار والعنصرية، اليوم، السوريون المقيمون في الأراضي التركية يرتكب بحقهم شتى ممارسات من العنف والقتل والتعذيب".

وفي ختام حديثه، قال أحد شيوخ ووجهاء عشيرة الحديديين في مدينة منبج الشيخ فواز الوسم: "أما نحن اليوم من يخطئ سوف يعاقب وإن اخطأت قسد نحن أبناء العشائر من سوف يقوم بمحاسبتها، لكن هي من تقوم بالقضاء على الخلايا الإرهابية فأين الخطأ لنقوم بمحاسبتها"

من جانبه تحدث الناطق الرسمي لمجلس أعيان مدينة منبج وريفها وأحد شيوخ ووجهاء عشيرة بني عصيد الشيخ محمد صادق العصيدي وقال بأن "الاحتلال التركي يقوم بأساليب الحرب الخاصة بعد فشله بالاجتياح العسكري لمدينة منبج، وهو الآن يدعي إلى بث فتنة عشائرية في المنطقة، ونحن بدورنا كأبناء عشائر بكافة أنحاء سوريا أبناء دم واحد ويد واحدة، وتربطنا مع المكونات الأخرى علاقة تاريخية وعلاقة جغرافية نحن معهم أخوة التراب.

وأضاف بأن "نحن اليوم واعيين على هذه المؤامرات وما يغضب أبناء دير الزور يغضب أبناء منبج وما يغضب أبناء مدينة منبج يغضب أبناء دير الزور، نحن كمجلس الأعيان ندعو إلى السلم الأهلي إلى العيش المشترك والتآخي بين الشعوب، نحن نريد إخماد هذا النار نريد إطفاء هذه الفتنة بالصبر والتحلي بالأخلاق، وهناك شيوخ ووجهاء عشائر بكافة انحاء سوريا دائماً يسعون إلى الخير ويسعون إلى السلم الأهلي، وندعو الجميع إلى ضبط النفس والتهدئة لعدم وصول الاحتلال التركي إلى مساعيه من خلق الفتن".

وفي ختام حديثه، قال الناطق الرسمي لمجلس أعيان مدينة منبج وريفها وأحد شيوخ ووجهاء عشيرة بني عصيد محمد صادق العصيدي: بأن "نحن اليوم بعد عدة أعوم رأينا إن الاحتلال التركي يريد قضم الجغرافية في سوريا يدعي إن الموصل وحلب هم مدينتان تركيتان، وهذا أصبح مكشوف إلى جميع أبناء العشائر والعالم أجمع، أننا اليوم كأبناء عشائر سوريا جميعها أبناء عشيرة واحدة ونحن جميعاً متكاتفين مع بعضنا البعض، ما يغضب ابن السويداء يغضبنا وما يغضبنا يغضب أبناء سوريا أيضاً، نحن نسيج واحد متكامل ونحن كمجلس أعيان مدينة منبج وريفها نرفض أي احتلال وأي تدخل فنحن أبناء هذه المنطقة نحن همومنا وأمالنا واحدة، ونقف بوجه كل محتل يطمع بثروات الأراضي السورية".

وفي هذا الصدد، تحدث أحد شيوخ ووجهاء عشيرة الحديديين في مدينة منبج الشيخ فواز الوسم وقال بأن "موضوع التدخل التركي على العشائر مرفوض لأننا نحن موجودين على الأرض ولن نسمح إلى أي أحد بالتدخل، فهذا الموضوع هو موضوع عشائري، ونحن نعلم علم اليقين بأبنائنا ولا يوجد تفرقة مثل ما يقول عنها الإعلام الذي يعد جزء من سياسة الحرب الخاصة التي تنتهجها الاحتلال التركي ويسعى إلى اندلاع حرب أهلية وعشائرية، وعلى الجميع أن يعلم بأن أبناء العشائر هم أبنائنا لا يتواجد أحداً غريباً الكل أبنائنا وكلنا يداً واحدة، ونعلم إذا تدخلت العشائر تتدخل لإخماد الفتن لا لتصعيدها واشتعالها".

أضاف بأن "أي شخص فاسد سوف يتحاسب وسوف يتم إحالته إلى القضاء والمحاكم، لا نقوم بالإعدامات الميدانية بالشوارع لغة الإعدام وخلق الفتن لغة يفهمها الاحتلال التركي فقط، لأن الاحتلال التركي تاجر بدماء السوريين وبدماء العشائر، فالاحتلال التركي بعيد كل البعد عن أخلاق السوريين وثقافتهم وتفهمهم ما بين بعضهم البعض".

وتابع الوسم في حديثه بأن "العشائر هي من جميع الطوائف والقوميات وقوات سوريا الديمقراطية تحتوي جميع العشائر رغم اختلافهم الديني والقومي المذهبي، نحن قسد وقسد هم أبناء هؤلاء العشائر ولا يتواجد بيننا لا إيراني ولا روسي ولا أي محتل كان، أبناء العشائر هم أبناء سوريا، ونحن نعيش وكأننا عشيرة واحدة موحدة ضد الاحتلال التركي وغيره ضد أي محتل في أراضينا ولا نحرض أبنائنا للقتل والتدمير".

وبيّن من خلال حديثه بأن "دولة الاحتلال التركي هي من تدعي القومية وحماية السوريين وتريد لهم الخير إذا تريد لهم الخير فلتفعل كما تفعل قوات سوريا الديمقراطية مع الشعب السوري المتواجد على أراضيها بكل أطيافها، أين الحقوق التي يتم تقديمها للسوريين غير القتل والدمار والعنصرية، اليوم، السوريون المقيمون في الأراضي التركية يرتكب بحقهم شتى ممارسات من العنف والقتل والتعذيب".

وفي ختام حديثه، قال أحد شيوخ ووجهاء عشيرة الحديديين في مدينة منبج الشيخ فواز الوسم: "أما نحن اليوم من يخطئ سوف يعاقب وإن اخطأت قسد نحن أبناء العشائر من سوف يقوم بمحاسبتها، لكن هي من تقوم بالقضاء على الخلايا الإرهابية فأين الخطأ لنقوم بمحاسبتها".

من جانبه تحدث الناطق الرسمي لمجلس أعيان مدينة منبج وريفها وأحد شيوخ ووجهاء عشيرة بني عصيد الشيخ محمد صادق العصيدي وقال بأن "الاحتلال التركي يقوم بأساليب الحرب الخاصة بعد فشله بالاجتياح العسكري لمدينة منبج، وهو الآن يدعي إلى بث فتنة عشائرية في المنطقة، ونحن بدورنا كأبناء عشائر بكافة أنحاء سوريا أبناء دم واحد ويد واحدة، وتربطنا مع المكونات الأخرى علاقة تاريخية وعلاقة جغرافية نحن معهم أخوة التراب.

وأضاف بأن "نحن اليوم واعيين على هذه المؤامرات وما يغضب أبناء دير الزور يغضب أبناء منبج وما يغضب أبناء مدينة منبج يغضب أبناء دير الزور، نحن كمجلس الأعيان ندعو إلى السلم الأهلي إلى العيش المشترك والتآخي بين الشعوب، نحن نريد إخماد هذا النار نريد إطفاء هذه الفتنة بالصبر والتحلي بالأخلاق، وهناك شيوخ ووجهاء عشائر بكافة انحاء سوريا دائماً يسعون إلى الخير ويسعون إلى السلم الأهلي، وندعو الجميع إلى ضبط النفس والتهدئة لعدم وصول الاحتلال التركي إلى مساعيه من خلق الفتن".

وفي ختام حديثه، قال الناطق الرسمي لمجلس أعيان مدينة منبج وريفها وأحد شيوخ ووجهاء عشيرة بني عصيد محمد صادق العصيدي: بأن "نحن اليوم بعد عدة أعوم رأينا إن الاحتلال التركي يريد قضم الجغرافية في سوريا يدعي إن الموصل وحلب هم مدينتان تركيتان، وهذا أصبح مكشوف إلى جميع أبناء العشائر والعالم أجمع، أننا اليوم كأبناء عشائر سوريا جميعها أبناء عشيرة واحدة ونحن جميعاً متكاتفين مع بعضنا البعض، ما يغضب ابن السويداء يغضبنا وما يغضبنا يغضب أبناء سوريا أيضاً، نحن نسيج واحد متكامل ونحن كمجلس أعيان مدينة منبج وريفها نرفض أي احتلال وأي تدخل فنحن أبناء هذه المنطقة نحن همومنا وأمالنا واحدة، ونقف بوجه كل محتل يطمع بثروات الأراضي السورية".