وجاء في نصّ البيان:

"في كل الثورات يوجد مناضلون يقودون الثورة نحو النصر وفي ثورتنا وجد الكثير من المناضلين والقياديين اللذين ضحو بأنفسهم لأجل الثورة ومن بين هؤلاء المضحين الشهيدة شيلان كوباني ورفاقها اللذين استشهدوا نتيجة مؤامرة وغدر حيك حول القضية الكردية وثورة الشعب الكردي من قبل استخبارات حزب البعث في سوريا وحكومة الاحتلال التركي بموجب اتفاقية اضنة بين الطرفين والتي مازالت سارية المفعول.

ونحن نرى اليوم بفضل نضال أولائك الشهداء تحقق الكثير من مكتسبات الثورة والتي حققت السلام والحرية والديمقراطية لجميع الشعوب في روج افا وشمال شرق سوريا ونحن اليوم نستذكر الشهيدة شيلان ورفاقها وجميع شهداء الحرية اللذين لعبوا أدواراً ريادية في النضال ونحن نتعهد لشهدائنا سنستمر على خط الشهداء ونناضل حتى النصر وتحقيق كافة الأهداف التي ناضلوا وضحوا بحياتهم في سبيلها والوقوف ضد الخيانة والنضال لإظهار حقيقة الخونة".

ANHA