وأفاد بيان المرأة الكردية – أوروبا أن 4 نيسان ليس فقط الولادة الجسدية لقائد عبد الله أوجلان.

وأضاف البيان "نحن نساء كردستان، نرى أن ميلاد 4 نيسان هو ميلادنا جميعاً، وهو ميلاد للإنسانية وكل قيم الحرية على أراضي كردستان، وهذه المناسبة تكون للاعتراف بوجود الشعب الكردي وعدم الوجود، وأننا نقبل وجود القائد آبو باعتباره ولادة الحقيقة والعدالة".

وأضاف البيان "نحن النساء نهنئ مناسبة الرابع من نيسان باعتباره يوماً لتحرير المرأة ديمقراطياً وبيئياً، في البداية على القائد عبدالله أوجلان، الإنسانية وشعبنا والمرأة".

وجاء في بيان حركة المرأة الكردية – أوروبا (TJK-E):

أولاً وقبل كل شيء، نحن النساء الكرديات، جميع النساء، العاملين والشعب، نعاهد القائد أوجلان على تصعيد وتيرة النضال والمقاومة ضد سياسة الظلم والقمع، ونقدم هذا العهد والقسم لأبناء شعبنا الشجعان والأبطال الذين يرحبون ويحتفلون بـ 4 نيسان في الجبال والسجون بمقاومة وإصرار وعزيمة.

وسنحتفل بيوم 4 نيسان تزامناً لكل يوم من المقاومة مع القائد عبد الله أوجلان، كما أننا سنقاوم في إطار مرحلة "حان وقت الحرية" بروح 4 نيسان وسنجعلها يوم الانبعاث ضد هجمات الإبادة الجماعية.