شن أقارب وأعضاء البرلماني سابقاً في حزب العدالة والتنمية AKP في رها  إبراهيم خليل يلدز في ناحية برسوس التابعة لرها  في 14 حزيران عام 2018 هجوم على عائلة شنياشار، وقد أدى الهجوم الى فقدان زوج  أمينة شنياشارواثنين من أبنائها لحياتهم، وقد بدأت امينة شنياشار وابنها البرلماني في حزب الخضر اليساري  في رها الذي خرج سالماً بعد إصابته في المجزرة، في 9 آذارعام 2021 من امام محكمة العدل في رها بمناوبة العدالة، ولا تزال فعالية العائلة مستمرة في يومها ال 845، ولأن المحكمة مغلقة في نهاية الأسبوع تواصل امينة شنياشار مناوبتها  من منزلها في برسوس.

ومن جانبها اشارت عائلة شنياشار عبر حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي إلى جلسة ال18 تموز الخاصة الى المجزرة  وشاركت هذه الرسالة:" لم نلتزم الصمت ضد اللا حقوقية ولن نلتزم الصمت، سوف نعبر عن الظلم الذي لحق بنا في 8 تموز امام المحكمة، وسيستمر كلامنا هذا الى ان تتحقق العدالة".