حيث بدأت العشرات من المساجد في مدينة منبج مع بزوغ الشمس بتكبيرات عيد الأضحى المبارك، بعدها توافد المئات من أهالي منبج وذوي الشهداء إلى المساجد لأداء صلاة العيد.

وإلى جانب ذلك توافد كل من أهالي منبج وذوي الشهداء ومجلس منبج العسكري وأعضاء وعضوات الإدارة المدنية الديمقراطية والمؤسسات التابعة لها والخطوط والمجالس المدنية والمؤسسات الخاصة بالمرأة، وقاموا بزيارة مزار الشهداء في ساعات الفجر الأولى من العيد.

في حين لم يخلو الأمر من دموع الأمهات وأبناء الشهداء، ووضع أكاليل الورود والبخور على أضرحة الشهداء بالتزامن مع قراءة الآيات القرآنية،

 كما وزعوا السكاكر والحلويات على الأطفال وتبادل التهاني.