أكدت مبادرة العدالة من أجل روبوسكي في الشهر الـ117 من مجزرة روبوسكي، على مواصلة العمل لكي يتم الكشف عن ملابسات جريمة روبوسكي ومحاسبة المجرمين المسؤولين عن المجزرة.

وأصدرت المبادرة بياناً قالت فيه: "لم تكن هناك عدالة في البلاد قبل الكشف عن ملابسات روبوسكي وقد قيل: " لقد مر 117 شهرًا منذ أن سعت قرية ومجتمع والعديد من الدول إلى تحقيق العدالة معًا، من تلك الليلة حتى الآن في الأسبوع 509 ضاع القانون، لا توجد عدالة، الجميع أصم، وقد مر 3563 يوما بعد المجزرة.

وتابعت: "ما لم يتم توضيح ملابسات جريمة روبوسكي، لا يتم إخبار الناس بما تم عيشه، ولا يمكن أن تكون هناك سياسة ولا ديمقراطية، من يقول: ماذا يمكنني أن أفعل كإنسان؟ كل 28 من الشهر سوف ندعوهم، روبوسكي هي تجربة الدولة والسلطة، سوف يمر السلام والعدالة على هذه الأراضي أولاً من روبوسكي، روبوسكي هو عار هذه الأراضي، والجرح الذي ينزف والبحث عن العدالة".