جريمة الإبادة في سيواز هي من تدبير العقل المدبر للدولة
أكد مؤتمر بناء ديرسم جريمة الإبادة في سيواز هي من تدبير العقل المدبر في الدولة، وقال: "إن تأسيس خط نضال واسع ضد هجمات متعددة الأوجه أولوية أساسية لا يمكن تأجيلها".
أكد مؤتمر بناء ديرسم جريمة الإبادة في سيواز هي من تدبير العقل المدبر في الدولة، وقال: "إن تأسيس خط نضال واسع ضد هجمات متعددة الأوجه أولوية أساسية لا يمكن تأجيلها".
استذكر مؤتمر بناء ديرسم الإبادات الجماعية لسيواز، وأشار إلى أهمية تأسيس خط نضال موسع ضد الهجمات.
وجاء في البيان مايلي:
" في هذه الذكرى للثاني من تموز، نستذكر أرواحنا الذين فقدوا حياتهم في إباداة سيواز / مادماك بكل احترام وتقدير، لم ننسى ولن ننسى.
ندين وبشدة ذهنية الدولة القاتلة، التي تمارس الإبادة الجماعية، الفاعلين السياسيين لهذه الذهنية والمجموعات القاتلة.
تم بناء النموذج قبل مئة عام وهم يريدون تحقيق نتيجة بعبارة " Vîzyona Sala 2023" و " قرن تركيا " بقيادة رجب طيب أردوغان وسلطة فاشية حزب العدالة والتنمية والحركة القومية وهدا بار.
الجريمة تعبر عن عقل الدولة
الممارسات هي للعقل البناء للدولة والفاعلين السياسيين الذين نفذوا الإبادة الجماعية لسيواز/ مادماك، جزء مهم في عملية الإبادة الجماعية في كردستان التي بدأت بالنزوح ووصلت لذروتها مع الإبادة الجماعية لديرسم عام 1938.
الإبادات الجماعية مستمرة!
الإبادات مستمرة، فكل إبادة تستهدف هوية وثقافات مختلفة، والإبادة الجسدية والثقافية جزء من المخطط.
إن تأسيس خط نضال واسع ضد هجمات متعددة الأوجه أولوية أساسية لا يمكن تأجيلها.