أمينة شنياشار ، التي قُتل زوجها وولديها على يد أقارب النائب عن حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز بناحية بيرسوس في رحا في 14 تموز 2018، مع ابنها فريد شنياشار، الذي أصيب في الهجوم نفسه، يواصلون الوقفة الاحتجاجية  منذ 9 في مارس 2021أمام محكمة رها.

وتدخل الوقفة الاحتجاجية لعائلة شنياشار يومها 493. اليوم ، حيث ستذهب العائلة لرؤية فاضل شنياشار، المحتجز في معتقل  نموذج E في خاربيت ، وسيواصلون وقفتهم الاحتجاجية هناك.

هذا ونشرت العائلة هذه الرسالة على حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي: "سنواصل أنا وأمي وقفتنا الاحتجاجية من أجل العدالة مع أخي فاضل شنيشار، المحتجز بشكل غير قانوني في معتقل خاربيت منذ 4 سنوات. وسيستمر نضالنا من أجل الحقوق والعدالة حتى ننتصر. الفعالية ستستمر. ولن نفقد الأمل أبدا ".