قياديو وقياديات وحدات مقاومة شنكال ووحدات المرأة شنكال يباركون بميلاد القائد اوجلان

هنأت قياديات في وحدات المرأة شنكال (YJŞ)،وقيادييون في وحدات مقاومة شنكال (YBŞ)الشعب الكردستاني بمناسبة يوم 4 نيسان ميلاد القائد اوجلان ووصفوا افكاره وفلسفته بأنها كالشمس لايمكن ان تبقى وتختبىء وراء الغيوم وستبقى مشرقة وتنشر اشعتها في كل مكان .

تحدثت القيادية في وحدات المرأة شنكال (YJŞ) جياندا ايزدخان ،والقيادي في وحدات مقاومة شنكال (YBŞ) خليل عرب بمناسبة الذكرى 73 لميلاد القائد اوجلان عن معنى واهمية فكر وفلسفة القائد عبدالله اوجلان لشنكال

القائد كان المخلص للنساء الايزيديات من الابادة

واستهلت القيادية في وحدات المرأة شنكال جياندا ايزدخان حديثها بالقول :" نهنىءفي البداية  القائد وشعوب العالم بمناسبة حلول يوم الرابع من نيسان  ان هذا اليوم ليس ميلاد شخص فقط  انما هودلالة على وحدة الشعوب وتتضامنها ونحن كنساء ايزيديات نؤكد على ان وجود فكر القائد شيء لامثيل له بالنسبة لنا وبفضله استطاع شعبنا الايزيدي ان يحيا حيث وهب الحياة له من جديد كما انه انقذ نسائنا الايزيديات من الابادة والمذابح

وتابعت " في يومنا هذا اصبحت العزلة على القائد  اكثر شدة من قبل ،هذه العزلة ليست مفروضة على شخص القائد فقط انما مفروضة على جميع الشعوب ونحن على امل ان ان نعيش بحرية  مع القائد على ارض شنكال

واختتمت القيادية في وحدات المراة شنكال جياندا ايزيدخان حديثها قائلة :" الرابع من نيسان هو ميلادنا جميعا لاننا نحيا بهذا اليوم واملنا هو ان نعيش  بحرية مع القائد على ارض شنكال كما اننا نبارك هذا اليوم ونقدم الغالي والنفيس للام عويش التي انجبت هذا الشخص المقدس الى الدنيا

فكر القائد هو فكر فلسفة العصر

وبدوره قال القيادي في وحدات مقاومة شنكال (YBŞ)خليل عرب " الرابع من نيسان هوميلاد القائد بالنسبة للشعب العراقي وشعوب العالم جميعا هو ميلاد الانبعاث حيث يمكننا القول بان فكر القائد هو فكرعالمي لانه يحتضن جميع الشعوب ولهذا فهو فيلسوف العصر الجديد في حين ان معظم الدول في الوقت الحالي تتدرب على القتال والعنف الا اننا  نتدرب على فكر القائد الحر الخالي من المعتقدات البالية والتي تسمح لنا في ان نعيش في مجتمع حر تتساوى فيه المرأة مع الرجل  في كل المجالات

لا يمكن للشمس ان تختبىء وراء الغيوم لانها يجب ان تشرق وتنشر اشعتها

وتابع "نهنىء جميع شعوب العالم بهذا اليوم العظيم  نحن كشعب هذه الارض دافعنا عن ارضنا وشعبنا ونظمنا انفسنا عل اساس فكروفلسفة القائد ولهذا فان ميلاد القائد هو ميلادنا جميعا لما تعطيه من فرحة ومعنويات كبيرة لنا لا مثيل لها في حين ان الاختلافات والفروق التي كانت متواجدة بين مكونات الشعب تلاشت  بسبب افكار القائد وعلى هذا الاساس نستطيع وصف فكر القائد على انها الشمس التي لن تختبئ وراء الغيوم لا بد في يوم ما ان تشرق وتنشر اشعتها ونورها في كل مكان .