مصرع أحد قتلة عائلة شنياشار في المستشفى
لقي إبراهيم يلدز، الذي كان متورطاً أيضاً في مجزرة عائلة شنياشار، مصرعه في المستشفى، على الرغم من إصدار مذكرة توقيف بحقه منذ 5 سنوات.
لقي إبراهيم يلدز، الذي كان متورطاً أيضاً في مجزرة عائلة شنياشار، مصرعه في المستشفى، على الرغم من إصدار مذكرة توقيف بحقه منذ 5 سنوات.
وأقدم أقارب وحراس النائب عن حزب العدالة والتنمية عن مدينة رها، إبراهيم خليل يلدز، في 14 حزيران 2018، على شن الهجوم على متجر عائلة شنياشار، مما أسفر الهجوم عن إصابة كل من أفراد عائلة شنياشار، جلال وعادل وفريد وفاضل بجروح بليغة، ولاحقاً تم إسعافهم إلى مشفى الدولة في برسوس، وتواصل الهجوم هناك أيضاً، حيث تعرض الأب حاجي أسفت شنياشار وولديه عادل وجلال شنياشار للقتل، فيما أصيب الأشقاء الآخرين بإصابات بليغة للغاية.
كما وثقت مقاطع مصورة لكاميرات المراقبة شن المدعو إبراهيم يلدز، الهجوم على عائلة شنيشار في المتجر وإطلاقه للأعيرة النارية على جلال وعادل شنياشار، وعلى الرغم من صدور مذكرة توقيف بحق يلدز منذ 5 سنوات، إلا أنه كان متوارياً عن الأنظار، حيث أجريت له عملية جراحية في 16 آذار بهويته الرسمية، في مستشفى خاص (مركز متروبول الطبي) بمدينة ميرسن، ولقي فيما بعد مصرعه في المستشفى.