تم الاثبات بالادلة والمشاهد المصورة عدة مرات، استخدام جيش الاحتلال التركي القنابل التكتيكية النووية والحرارية والفسفورية، وهي أسلحة محظورة وأسلحة كيماوية ضد مقاتلي الكريلا.

وفيما يلي ننشر مشهدين مصورين آخرين من المشاهد التي تثبت وتؤكد بإن حكومتي حزبي العدالة والتنمية والحركة القومية (AKP ، MHP) وجيش الاحتلال التركي يرتكبان جرائم حرب .

وكنا قد عرضنا في وقت سابق مشاهد من منطقة المقاومة في ورخليه في أفاشين، والتي وثقت استشهاد المقاتل في صفوف الكريلا  باز موردم والمقاتلة هلبست كوجرين جراء استخدام جيش الاحتلال التركي القنابل المحظورة والأسلحة الكيماوية، في تاريخ 20 آب  2022، جراء انفجارات متتالية لتلك القنابل،  كما ولم يتمكن مقاتلو الكريلا من تصوير الأنفجار الأول الكبير الذي حصل لكنهم قاموا بتصوير الأنفجار الثاني والذي يشاهد بكل وضوح في المشهد.

كما تم تصويرالمشهد الثاني في 10 حزيران 2022 في خنادق الحرب للشهيد هور في ساحة المقاومة للشهيد شاهين في زاب ، ويمكن رؤية مدى قوة الانفجار وشدته وكيف انتشر على مساحة كبيرة .

والجدير بالذكر، قاوم الكريلا في أنفاق الحرب، أثناء التفجيرين اللذين تم تنفيذهما بالقنابل المحظورة، وحول ذلك قال مقاتلو الكريلا الذين عايشو تلك اللحظات "عندما حدث الانفجار ، اهتزت المنحدرات كما اهتزت الأرض، ثم انطلق غاز سام".