أقدم جيش الاحتلال التركي ومرتزقته على اختطاف المواطن خليل إبراهيم من قرية خالطة التابعة لناحية جندريسه الواقعة في مقاطعة عفرين المحتلة.

وتعرض الكثير من المواطنين الكرد في عفرين للخطف لأكثر من مرة. وكانت نسبة الكرد تبلغ في عفرين قبل احتلالها في آذار عام 2018 نحو 95 بالمئة، لكن النسبة تقلصت إلى نحو 25 بالمئة مع الاحتلال التركي للمقاطعة.

ويتعرض من تبقى من الكرد في عفرين المحتلة لمختلف الجرائم من قتل وتعذيب واختطاف واغتصاب لإجبارهم على ترك المقاطعة والقضاء تماماً على أي وجود للكرد فيها