وتهدف الحملة إلى ضمّ أصوات النساء من مختلف الثقافات والشعوب ضدّ نظام الاستبداد السائد في إمرالي.
وكشفت حركة المرأة الكردية في أوروبا عن أنّ الحملة ستنتهي ما إن تحقّق الرقم المراد، إذ يُرجى انضمام ألف امرأة إليها، وأشارت إلى بدء مشاركة النساء من مختلف أنحاء العالم، من الشرق الأوسط وأفريقيا إلى آسيا وأوروبا منذ الآن.
ويمكن للنساء من مختلف المناطق والقوميات والجماعات واللغات والمعتقدات والثقافات المشاركة في الحملة من خلال تصوير مقطع فيديو قصير باللغة التي يرغبنها.
ولفتت الحركة إلى أنّه يمكن التعبير عن التضامن مع القائد عبدالله أوجلان بطرق وأشكال مختلفة كـ "الشعر، الدبكة، السرد والأغنيات".
وبدأت النساء التشيليات، الكتالونيات، الكردستانيات، البريطانيات، الألمانيات، الهنديات، الأوروميات، السويسريات والأفريقيات الانضمام إلى الحملة برسائلهن ومنشوراتهن مطالبات بتحقيق الحرية الجسدية للقائد عبدالله أوجلان، فور انطلاقها.