أصدرت حركة المرأة الحرة بياناً بمناسبة الأول من أيلول قالت فيه إن "الحياة الحرة ممكنة من خلال النضال المنظم" ، في إشارة إلى العزلة والحرب والعنصرية والجنس.

وأكدت حركة المرأة الحرة (TJA) أن رغبتهم في حياة حرة تسعى إلى خنقها في ظلام العزلة، سوف تتحقق من خلال قوتهم المنظمة.

وجاء في بيان حركة المرأة الحرة (TJA):

"الحرب ليست مجرد دماء، والحرب تقتل الهوية، في الحرب تحترق الطبيعة، الحرب تترك أطفالاً جوعى، الحرب تقتل النساء ، ويتم تهميش عملهن. إذا كانت الأسلحة في يد الدولة والرجل صاحب السيادة، وهكذا فإن أقوى صرخة ضد العزلة والحرب والعنصرية والتمييز على أساس الجنس مخفية في رغبة المرأة من أجل السلام.

نحن النساء نعُتبر أكبر ضحايا الحرب، مع مسؤولية تنظيم أكبر مقاومة اليوم، نضطر للنضال في ساحات.

نحن نعلم أن رغبتنا في حياة حرة تسعى إلى أن تُخنق في ظلام العزلة ستتحقق من خلال قوتنا المنظمة وستظهر في هويتنا من خلال بناء سلام كريم، يحيى السلام، المرأة حياة وحرية ".