" الوكلاء أعداء النساء سنصعد نضالنا"
أدلت منظمات نسائية ببيان ضد الاستيلاء على بلدية جولميرك وقالت:" لن نسمح بالاستيلاء على إرادة نساء جولميرك، الوكلاء أعداء النساء، سنصعد نضالنا".
أدلت منظمات نسائية ببيان ضد الاستيلاء على بلدية جولميرك وقالت:" لن نسمح بالاستيلاء على إرادة نساء جولميرك، الوكلاء أعداء النساء، سنصعد نضالنا".
أدلت منظمات نسائية، ناشطات، نساء مستقلات ونساء من مكونات أحزاب أخرى وتحالفات ببيان مشترك ضد الاستيلاء على بلدية جولميرك.
وقرأت المتحدثة باسم مجلس المرأة في حزب المساواة وديمقراطية الشعوب خالدة تورك أوغلو نص البيان.
وجاء نص البيان على النحو التالي:
" عقدنا اليوم اجتماعاً ذو معنى كبير، اجتماعنا بمقولة " العدالة والحرية من كوباني حتى غازي، إن عاطفة العدالة للمرأة، عاطفة الحرية، هي العاطفة التي جمعت الكرد في هذا الاجتماع.
قلنا من كوباني حتى غازي Geziy، لأن سياسات الحكومة ضد هذين الاعتراضين الاجتماعيين هي نهج تحالف حزب العدالة والتنمية والحركة القومية ضد المرأة، وقد أظهرت السلطات بنتائج القضيتين معاداتها للمرأة مرة أخرى، والعقوبات التي فرضت على رفاقنا نتيجة قضية كوباني هي دليل على ذلك، والعقوبات التي فرضت على رفاقنا في قضية غازيGeziy دليل على ذلك، وسياسات الوكلاء دليل على ذلك أيضاً، كما الهجمات على حقوق المرأة وإنجازاتها دليل على ذلك.
لكن هناك النساء المناضلات ونضالنا للمرأة ضد هذه الهجمات، إذا كانت ثورة المرأة تنمو في كوباني اليوم، وإذا كنا قد أوصلنا روح مقاومة غازيGeziy إلى يومنا هذا بمقولة "يذهب الظلام، تبقى غازيGeziy "، فهذا نتيجة الإيمان والعزم، وكما أرسلنا الوكلاء في الانتخابات المحلية في 31 آذار، فلن نسمح أيضاً بالاستيلاء اليوم على إرادة المرأة في جولميرك.
حان الوقت لتصعيد نضال حرية المرأة ضد الفاشية والوحدة أكثر ليس فقط بالمقاومة، إذا كانت هناك حرب ضد نضال المرأة، فلدينا نضال نسوي، ولدينا نضال اشتراكي يتوسع".