ونُظمت الفعالية بهدف لفت الانتباه إلى المخاطر التي تواجها النساء الأفغانيات والشعب الأفغاني على وجه الخصوص بعد سيطرة طالبان على أفغانستان.
كما انه شاركت في الفعالية، المنظمة الثورية الأممية والتي تحدثت عن أهمية نضال المرأة ضد الذهنية الذكورية.
وفي كلمة ألقتها الممثلة عن حركة المرأة الكردية في أوروبا (TJK-E)، قالت: إن الشعب الكردي يفهم الشعب الأفغاني بشكل أفضل وأن الشعب الأفغاني لا يحتاج إلى قوى الهيمنة العالمية والتي هي عناصر الحداثة الرأسمالية، ولا بحركة طالبان الجهادية التي تعادي حقوق المرأة، إن تنظيم الحداثة الديمقراطية المبني على أساس حرية المرأة هو السبيل إلى الخلاص و الحرية."