وجاء في البيان المكتوب لـ "نساء أشعة الشمس": "إن الدولة الفاشية التي باتت على وشك الانهيار تعيش لحظاتها الأخيرة، ولا يوجد مكان لم يتضرر بسبب هجماتها العنيدة الوحشية، المؤسسات والمنظمات التي يجب أن تخدم المجتمع، تحولت إلى مواقع هجوم والتي أثرت كثيراً على الشبيبة والمرأة، التاريخ يسجل ممارساتهم القذرة وغير الأخلاقية من سرقة واغتصاب، وهي سلطة متوحشة لا تولي اهتمام بجنازاتها وتخفيها، في ظل هذا النظام الدموي القبيح، فإن الخضوع والصمت يعني الموت الطوعي "

سنصعد المقاومة يوماً بعد يوم

وتابع البيان كالتالي:

"يا نساء وشبيبة كردستان الكرام نظموا أنفسكم ومن حولكم حتى لا تقعوا في هذا الموت، دعونا نجتمع حول النار التي أشعلناها، ولنحاسب الفاشية الوحشية.

نحن "نساء أشعة الشمس" ، كنساء، وشبيبة ثاروا ضد هذا النظام، سنقاوم كل يوم ونحاسبهم، من الحراس الذين يحاولون منع مقاومة المعتقلات؛ ومن الجواسيس والمتعاونين مع الفاشية التركية الذين خانوا الشعب وقيمه، وأماكن وممتلكات اللصوص الفاشيين والجلادين والمغتصبين والحراس ورجال الشرطة في الشوارع، أنتم ضمن أهدافنا.

حان الوقت لإشعال النار، إنه نور يشق الظلام ويدمر الفاشية، بهذه المطالب والإرادة، نكشف عن حصيلة عمليات شهر تموز ونعد بأننا سنصعد من عملياتنا كل يوم "

عمليات تموز

حرق 33 سيارة.

عمليتان ضد العربات المدرعة.

4 عمليات ضد المحطات.

4 عمليات ضد الشرطة.

3 عمليات ضد الحراس.

قتل 2 من الفاشيين والمتعاونين.

تدمير 4 حشود.

تدمير عربة بها عتاد عسكري

إحراق 4 أماكن عمل للفاشيين ولم يعد بإمكانهم استخدامها."