اكدت اللحنة في مستهل بيانها، ان النظام الأبوي يهاجهم المجتمعات، وخاصة النساء، في كل مكان في العالم على شكل حرب خاصة وجسدية، وتابع: "اليوم، 3 آب، من معسكر الشهيد تولهلدان رامان، نستذكر الشعب الايزيدي، وخاصة النساء اللواتي واجهن واحدة من اكبر هجمات الإبادة الجماعية في العصر الحديث. فقبل ثمان سنوات، دخل مرتزقة داعش شنكال وقتلوا الآلاف من الاشخاص واختطفوا اكثر من 5000 امرأة ايزيدية، وتم بيعم كعبيد. وبعد عام من وقوف الشعب الى جانب مقاومة كريلا حزب العمال الكردستاني، اسس الشعب ادارته الذاتية التي لعبت المرأة فيها دوراً أساسياً"

اليوم، تحرر النساء الايزيديات المخطوفات بيد المرأة الايزيدية. يحملن مسؤولية المجتمع والشعب على عاتقهن. نتعهد بأننا لن ننسى النساء اللواتي ما زاولوا مفقودات. سنهتم بتنظيم أنفسنا. كفاح الشعب والنساء الايزيديات يعزز مقاومتنا ونضالنا ضد الفاشية والفامينية"

"من بلاد الباسك الى شنكال، تحيا مقاومة شنكال"