تستمر مناوبة الحرية، التي بدأت في ستراسبورغ الفرنسية في 25 حزيران 2012، بهدف ضمان الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان وإنهاء نظام التعذيب في إمرالي، بتصميم عال في عامها الثالث عشر.

ودخلت هذه الفعالية، التي يستلمها مجموعة من الكردستانيين الذين يعيشون في أوروبا وأصدقائهم كل أسبوع، أسبوعها الـ 630، حيث استلمت المجموعة من مدينة ساربروكن الألمانية، مناوبة الحرية في الأسبوع الجديد، والمجموعة التي ستواصل هذه الفعالية لمدة أسبوع باسم مركز الجالية الديمقراطية الكردية تضم حسن توري، ليلاف شيخ أحمد وعكيد كابلان.

وفي الساعات الأولى من الصباح، زار أعضاء مركز المجتمع الديمقراطي الكردي في سان أفولد في فرنسا الناشطين.

وضمت المجموعة سزاي كسكين وسركان توبجو، وعبّر الناشطون عن رسالتهم من خلال مقطع فيديو.