جمعية حقوق الانسان توجه رسالة للأمم المتحدة لوقف الحرب
وجهت جمعية حقوق الإنسان رسالة للأمانة العامة للأمم المتحدة (UN) والمفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان (OHCHR) ضد الحروب التي تحدث في مناطق مختلفة من العالم.
وجهت جمعية حقوق الإنسان رسالة للأمانة العامة للأمم المتحدة (UN) والمفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان (OHCHR) ضد الحروب التي تحدث في مناطق مختلفة من العالم.
ووجهت جمعية حقوق الإنسان رسالة للأمانة العامة للأمم المتحدة (UN) والمفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان (OHCHR) لوقف الحروب والصراعات التي تحدث في أجزاء كثيرة من العالم، وفي المقام الأول في الشرق الأوسط.
وأدلى فرع جمعية حقوق الانسان في أنقرة ببيان في مبناه وشارك محتوى الرسالة. لفت الرئيس المشترك لفرع جمعية حقوق الانسان في أنقرة، عمر فاروق يازمجي، الانتباه إلى الرسالة وقال إن الحروب والصراعات تحدث في أجزاء كثيرة من العالم، وتابع: "إن منظمة الأمم المتحدة قد تأسست لمنع الحروب وتهديدات السلام وتعزيز العلاقات الودية بين الدول. وللأسف أن الأمم المتحدة لم تبذل جهوداً كافية في عصر يشهد الكثير من الحروب والصراعات وخاصة في الشرق الأوسط الذب تحدث فيه حروب وصراعات شرسة. لذلك، نحن كشعوب هذه المنطقة، نتألم بشدة ولدينا خسائر كثيرة. حيث وصلت الحرب بين إسرائيل وحماس إلى مستوى خطير في الأيام الأخيرة. كما يتم ارتكاب جرائم كبيرة جداً ضد الإنسانية.
كما يتعرض المدنيون للقتل في الحرب. ويعاني المدنيون في أوكرانيا وروج آفا وفلسطين وإسرائيل من أضرار جسيمة. للأسف أن الأمم المتحدة ضعيفة للغاية في التدخل في هذه الحروب والصراعات. تتزايد العنصرية والقومية في هذه المناطق الجغرافية التي تدور فيها الحروب والصراعات وتجلب الخطر. لذلك فإن ضرورة التدخل السلمي أمر في غاية الأهمية.
وينبغي أن يكون صوت السلام العالمي أعلى. حيث ان الانسانية جمعاء تحتاج إلى هذا. هناك حل سلمي لجميع المشاكل. لذلك، فإن نداءنا إلى الأمم المتحدة هو التدخل الفوري في الحرب بين إسرائيل وفلسطين. وبالإضافة إلى ذلك، ينبغي للأمم المتحدة أن تتعامل مع جميع الحروب في جميع أنحاء العالم على قدم المساواة وأن ترفع صوت السلام. ارفعوا صوت ومطالب السلام".
أرسلت جمعية حقوق الانسان رسائل من بريد ينيشهير في كيزيلاي.
كما أدلى فرع جمعية حقوق الانسان في ازمير ببيان في مبناه. حيث قرأ الرئيس المشترك لفرع جمعية حقوق الانسان في ازمير، علي أيدن، البيان ومن ثم أرسل أعضاء جمعية حقوق الانسان رسالة إلى الأمم المتحدة من خلال مكتب البريد في كوناك.
وفي الوقت نفسه، أدلت فروع جمعية حقوق الانسان في رها واضنة وميرسين وشرنخ وإيله وآمد ببيان أيضاً ومن ثم وجهوا رسالة للأمم المتحدة.