أدلى الحزب الاشتراكي للمضطهدين واتحاد المهاجرين المضطهدين في أوروبا بخصوص عمليات الإبادة السياسية التي تُنفذ ضد الاشتراكيين.
أفاد الحزب الاشتراكي للمضطهدين: "كل انتخاب حاسم بالنسبة لهم، ولهذا يحاولون أولاً الضغط على الشارع، إنهم يهاجمون في شخص القياديين الاشتراكيين جبهات المقاومة الثورية لشعبنا، إنهم يريدون خلق بيئة من الخوف من خلال الهجمات والاعتقالات، إنهم يخافون من غضب المرأة، ويحاولون مع اقتراب 8 آذار قمع إرادة المرأة".
وأضاف بيان الحزب الاشتراكي للمضطهدين: "لم نستسلم امام هجمات الفاشيين ولن نستسلم، سندمر حلم الفاشية".
اتحاد المهاجرين المضطهدين في أوروبا: سندمر قادة الفاشية
جاء في بيان اتحاد المهاجرين المضطهدين في أوروبا: "إن الاشتراكيين الذين شاركوا في الانتخابات وأظهروا لشعبنا، عمالنا، مكافحينا، نسائنا وشبابنا أن هناك بديل ثالث. يطالبون بإلتزامهم الصمت عبر الترهيب والاعتقال ضد اللامساواة والظلم والفقر والعنف والنضال".
واختتم البيان قائلاً: "كما الأمس سيكون اليوم أيضاً نضالنا ضد السلطة من أجل حياة جديدة وحرة وعادلة. بالتأكيد سينهزم أولئك الذين يمارسون القمع. سنهزم بنضالنا الموحد هجمات الاعتقال التي ينفذها قادة الفاشيين".