وادعى وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا على حسابه على منصة (X) تويتر سابقاً، في 20 تشرين الثاني؛ أن أحد مقاتلي الكريلا الذين استشهدا في ريف كماخ في أرزينجان هو يونس بابايكيت (آراس ديكور) والآخر هو ه.ج.
وتوجهت عائلة بابايكيت إلى أرضروم وتقدمت بطلب إلى مؤسسة الطب الشرعي (ATK)، وقيل للعائلة هناك أن جثمان بابايكيت ليست موجوداً لدى المؤسسة.
ومن ثم، ذهبت العائلة وتقدمت بطلب إلى مكتب المدعي العام في أرزينجان والتقت به، وحسب المعلومات التي أدلى بها مكتب المدعي العام للعائلة؛ فقد أرسل بابايكيت إلى السجن ذو الفئة "L" في أرزينجان، لكن لن يُسمح له بمقابلة أي شخص.
والتقى محامي العائلة مع الكريلا يونس بابايكيت بعد جهود حثيثة، في سجن من الفئة "L" في أرزينجان.
وذكر المحامي أن الحالة الصحية للكريلا يونس بابايكيت جيدة.