- متابعة هجمات دولة الاحتلال التركي على مناطق الدفاع المشروع وروج آفا والأحداث المتعلقة بها.

- أكدت عضوة اللجنة المركزية لحزب العمال الكردستاني هيلين أوميت، أنه لا ينبغي القبول أبداً بقرار مجلس أوروبا الذي منح الوقت لتركيا، وقالت: "من الضروري أن ننقل نضالنا إلى أعلى المستويات في كل المجالات".

- ذكر حقي آرمانج، عضو القيادة المركزية لقوات الدفاع الشعبي (HPG)، أن دولة الاحتلال التركي تخاف من مقاتلي ومقاتلات الكريلا في شمال كردستان، ولذلك، تُقدم دائماً على شن العمليات العسكرية، وقال  إن الجيش التركي يتكبد خسائر جدية.

- ضحى الشهيد كرناس حياته للنضال التحرري الكردي، وأصبح مثالاً يُحتذى به بتواضعه وصدقه ووطنيته، وقد استشهد في العام 1992 على يد الحزب الديمقراطي الكردستاني والدولة التركية.

 - أشارت سلطان ياراي، الرئيسة المشتركة لحزب الأقاليم الديمقراطية (DBP) في آمد، إلى عدم تحمل الدولة التركية للثقافة واللغة الكردية، مؤكدة على أن الضغوط الممارسة ليست بمعزل عن نظام التعذيب والإبادة في إمرالي.

ذكر عضو جمعية دراسات لغات وثقافات ميزوبوتاميا (MED DER) ، محمد آسنا، أن اقتحام جمعية دراسات لغات وثقافات ميزوبوتاميا ومكتبة بايز، هو جزء من سياسة الحرب الخاصة، مشيراً إلى أنهم سيقاومون من أجل اللغة الكردية على الرغم من القمع والاعتقالات.

بالتوازي مع شن الهجمات والاحتلال، فإن الإدارة الذاتية لديها مشاكل في المجالات الصحية والتعليمية والاقتصادية والإدارية، ويتعين عليها استخدام الوقت بحكمة وأن تتخذ إجراءات أكثر فعالية وسرعة.

- صرح الرئيس المشترك لحزب الأقاليم الديمقراطية (DBP) كسكين بايندر، أن هناك طريقين أمام شعب جنوب كردستان في الانتخابات، وقال: "إما أنه سوف ينتفض في مواجهة هذا الخط من الخيانة، أو سيقوم  بالإطاحة بخط الخيانة ويحرر نفسه منه".