أمينة شنيشار: الذين اغتالوا عائلتي يسرحون في الخارج
تواصل امنية شنيشار مناوبتها للعدالة في يومها الـ 40، وصرحت أمينة شنيشار، التي لم يسمحوا لها ومرة أخرى بالدخول إلى مبنى الوزارة: "أولئك الذين قتلوا عائلتي يسرحون في الخارج".
تواصل امنية شنيشار مناوبتها للعدالة في يومها الـ 40، وصرحت أمينة شنيشار، التي لم يسمحوا لها ومرة أخرى بالدخول إلى مبنى الوزارة: "أولئك الذين قتلوا عائلتي يسرحون في الخارج".
تواصل أمينة شنيشار التي فقدت زوجها واثنان من أبنائها في 14 حزيران عام 2018 في ناحية برسوس في رها، حيث تم اغتيالهم على يد مؤيدي وأقارب البرلماني السابق في حزب العدالة والتنمية (AKP) إبراهيم خليل يلدز، مع ابنها، النائب عن حزب الخضر اليساري في رها، فريد شنيشار، الذي خرج بإصابة من الهجوم مناوبتهم في اليوم الـ 40 في أنقرة وذلك بعد نقلهم لمناوبتهم في يومها الـ 848 من رها إلى أنقرة.
ذهبت أمينة شنيشار على الكرسي المتحرك إلى أمام وزارة العدل ولكن تم رفض طلبها بلقاء وزير العدل بحجة "الوزير غير متواجد".
وتحدثت أمينة شنيشار أمام مبنى الوزارة قائلة: "كفى لهذا الظلم، لقد وضعوا ولدي في زنزانة انفرادية وأولئك الذين اغتالوا عائلتي في المشفى، يسرحون في الخارج، أردوغان أطلِقْ سراح ولدي، اغتالوا عائلتي، وأطلقوا الرصاص على المتجر، كفى، أطلقوا سراح ولدي".