مخطط وكالة فرات للأنباء ليوم 28 أيلول 2024

عناوين الأخبار الرئيسية في كردستان والعالم.

ـ متابعة هجمات دولة الاحتلال التركي على مناطق الدفاع المشروع وروج آفا والأحداث المتعلقة بها.

- كان الشهيد آراس (لقمان عبدو) أحد مقاتلي الكريلا الذين استشهدوا عام 1992 نتيجة تواطؤ الحزب الديمقراطي الكردستاني مع الدولة التركية، وكان الشهيد آراس إنساناً يعمل بجد من أجل شعبه، ويبذل الجهود الحثيثة وكان معروفاً بشجاعته.

ـ روت مقاتلة الكريلا ديروك سيرت نضال وموقف رفيقة دربها الشهيدة آخين موش، وقالت: "كانت الرفيقة آخين مقاتلة للحرية، وكل محاولاتها كانت منصبة في فهم القائد أوجلان".

ـ صرحت مارتينا فيلدماير، عضوة برلمان ولاية هيسن، بأن تركيا تمارس الاضطهاد بحق الكرد، وقالت: "لا يسمحون لهم بالتحدث باللغة الكردية ولا يسمحون لأطفالهم بتعلم لغتهم، يجب على تركيا أن تضع حداً للاضطهاد الذي تمارسه بحق الكرد".

ـ يعتبر المتهم الرئيسي بجريمة القتل، سليم غوران، عم نارين ومختار القرية، أحد المقرضين المعروفين في آمد وله علاقات وثيقة مع حزب هدى-بار ونائب حزب العدالة والتنمية النائب غالب أنصاري أوغلو، وبحسب المزاعم، فإن سليم غوران قام بإشراك أنصاري أوغلو وتحريف مسار التحقيق.

ـ صرحت البرلمانية عن حزب المساواة وديمقراطية الشعوب كولدرن وارلي أنه يجري استهداف مجالات النضال من خلال سياسات الحرب الخاصة، وقالت: "لن يتمكنوا من إقصاء الشبيبة عن الساحة السياسية".

ـ قال الصحفي سلمان عثمان إن فكر ونموذج القائد عبد الله أوجلان هي المفتاح لحل قضايا الشرق الأوسط.

ـ صرح المدير المشترك لجمعية الإعلام والممارسات القانونية (MLSA) فيسال أوك، أنه نتيجة التعثر الذي وصلت إليه القضية الكردية، أصبحت وسائل الإعلام الكردية محظورة أكثر من غيرها، وقال: "كلما تجري المحاولات لقمع القضية الكردية بعنف، فإن الهدف الأول يكون هو الإعلام الكردي".

ـ متابعة فعاليات أقارب المفقودين التي تُقام في مدن كردستان وتركيا.

ـ قالت الرئيسة المشتركة لحزب الاتحاد الديمقراطي في مقاطعة منبج، مها حج علي: "تعتبر الهجمات التي ترتكبها الدولة التركية ومرتزقتها بحق شعوب شمال وشرق سوريا عامةً، ومقاطعة منبج خاصةً، جرائم حرب ضد شعوب المنطقة عامةً وانتهاكاً صارخٌ للقانون الإنساني الدولي".

ـ تشهد السويد أول محاكمة على جرائم الإبادة الجماعية للإيزيديين، حيث لا تزال العدالة الدولية تتلمس خطواتها تجاه جرائم الإبادة الجماعية التي قامت بها داعش بحقهم، مما يثير التساؤلات حول ما يمكن أن تفعله تلك المحاكمات الدولية.