في 14 حزيران 2018 هاجم أقارب وأنصار النائب عن حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز متجر عائلة شانياشار في برسوس، وأسفر الهجوم عن مقتل زوجة وابنة ووالدة أمين شانياشار، بهدف محاكمة القتلة واعتقالهم ، بدأت أمينة شانياشار وابنها فريد شانياشار، الذي نجا من المجزرة بجروح ، مناوبة العدالة أمام محكمة رها في 9 آذار 2021،
والجدير بالذكر إن فعالية العائلة تستمر في يومها الـ488.
وفي الساعات الأولى من صباح اليوم الأول لعيد الأضحى، جاءت العائلة من برسوس حتى أمام المحكمة وبدأت بمناوبة العدالة في "ركن العدالة لعائلة شانياشار".
وخلال النهار ، زار الكثير من المواطنين العائلة وهنأوهم بالعيد، كما قام تنظيم حزب العمال في تركيا(TİP) بزيارة العائلة، أولئك الذين زاروا العائلة قدموا رسائل دعم واستمعوا إلى المرحلة الأخيرة للقضية من العائلة.