قوات الدفاع الشعبي تكشف سجل 6 شهداء من مقاتلي الكريلا - تم التحدث

كشفت قوات الدفاع الشعبي (HPG) عن هوية 6 شهداء من مقاتلي الكريلا استشهدوا في مناطق الدفاع المشروع عام 2017.

أصدر المركز الإعلامي لقوات الدفاع الشعبي (HPG) بياناً حول حول استشهاد ستة من مقاتلي الكريلا في مناطق ادفاع المشروع في عام 2017 وجاء فيه:   

"نستذكر بكل احترام وامتنان رفاق دربنا كل من علي ، روجهات، سرحد ، شرفان ، ولات ومظلوم، استشهد كل من رفاق دربنا عبدالرحمن سالتان (علي آسيا)، طارق تونج (روجهات زيلان)، أردال بوزكورت (سرحد جولميرك)، فرات آي (شرفان انتقام)، أورهان ساغنج (ولات رشان) و ديار كايا (مظلوم كلهات)، في العام 2017 أثناء مقاومتهم ضد هجمات جيش الاحتلال التركي.   

إن شعبنا لديه هؤلاء الأبناء الذين ينضمون إلى صفوف قوات الكريلا ويلقنون درساً عظيماً للاحتلال التركي، ويقدمون  كل أنواع التضحيات، وهذا يعد مصدر فخر واعتزاز بالنسبة لشعبنا.  

نتقدم بالعزاء لجميع أبناء شعب كردستان الوطني، وفي مقدمتهم العوائل الأعزاء لرفاق دربنا، علي ، روجهات، سرحد، شرفان، ولات و مظلوم.    

هوية رفاقنا الشهداء هي على الشكل التالي:     

الاسم الحركي: علي آسيا

الاسم والكنية: عبدالرحمن سالتان

مكان الولادة: آمد

اسم الأم والأب: بدرية - محمد

تاريخ ومكان الاستشهاد: 2017\ مناطق الدفاع المشروع

*****

الاسم الحركي: روجهات زيلان

الاسم والكنية: طارق تونج

مكان الولادة: ميردين

اسم الأم والأب: نسيمة - رمزي

تاريخ ومكان الاستشهاد: 2017\ مناطق الدفاع المشروع

*****

الاسم الحركي: سرحد جولميرك

الاسم والكنية: أردال بوزكورت

مكان الولادة: ميرسن

اسم الأم والأب: هوليا - جوهر

تاريخ ومكان الاستشهاد: 2017\ مناطق الدفاع المشروع

*****

الاسم الحركي: شرفان انتقام

الاسم والكنية: فرات آي

مكان الولادة: رها

اسم الأم والأب: زهرة - عبدالله

تاريخ ومكان الاستشهاد: 2017\ مناطق الدفاع المشروع

*****

الاسم الحركي: ولات رشان

الاسم والكنية: أورهان ساغنج

مكان الولادة: وان

اسم الأم والأب: نافية - سوسلو

تاريخ ومكان الاستشهاد: 2017\ مناطق الدفاع المشروع

*****

الاسم الحركي: مظلوم كلهات

الاسم والكنية: ديار كايا

مكان الولادة: شرناخ

اسم الأم والأب: عائشة - كاظم

تاريخ ومكان الاستشهاد: 2017\ مناطق الدفاع المشروع

علي آسيا

ولد رفيقنا علي في آمد التي وضعت فيها أسس نضال حرية كردستان واحيت شعبنا من أجل انتفاضات نضالنا، نشأ رفيقنا علي في كنف عائلة وطنية منضمة للنضال ولها شهداء، تعرف في مرحلة الشباب على الثقافة الوطنية والمقاومة، ولأن هناك شهداء أقارب من العائلة هذا ساهم بأن يكون سبباً ليسأل رفيقنا علي منذ صغره عن النظام وليشك به، أصبح اعتقال أخيه من قبل الاحتلال بسبب نضاله من أجل مستقبل شعبنا بان يولد غضب كبير في قلب رفيقنا علي، قرر رفيقنا التعرف عن قرب على حقيقة حزب العمال الكردستاني PKK وانضم إلى نشاطات الشبيبة، بالرغم من صغر سنه إلا إنه كان ذو إرادة عظيمة ودرب نفسه بفلسفة القائد عبدالله اوجلان.

رفيقنا الذي رأى إنه يمكن تحقيق النصر من خلال نضال كريلا حرية كردستان، التحق عام 2012 بصفوف الكريلا، خلق رفيقنا نفسه من جديد مع تلقيه تدريبه تدريب المقاتل الحديث، شارك بقوة وحماس كبير في حياة الكريلا، تدرب رفيقنا علي ضمن حزب العمال الكردستاني  PKKعلى ثقافة وأخلاق حزب العمال الكردستاني  PKK، كان رفيقنا صاحب مستوى عميق، وكان يقف في المقدمة في كل بيئة كان يبقى فيها كمقاتل حزبي مثالي، رأى رفيقنا علي إنه مسؤول عن تطور كل رفيق من رفاقه، كان ذو مشاركة لا محدودة، قيم حياته بفلسفة القائد وجعل الممارسة هدفه الرئيسي، اكتسب رفيقنا مستوى عالي، وانضم إلى القوات الخاصة على اساس تعميق خط الفدائية لحزب العمال الكردستاني PKK، كان رفيقنا علي من المتابعين على خطى الشهداء مثل رفاقنا القياديين عكيد وبيريتان، بذل جهد دون توقف ليصبح مقاتل خط النصر، احترف رفيقنا خلال مدة قصيرة في الساحة العسكرية، وكان يحقق كل مهام يحمله على عاتقه وأصبح احد القياديين الشباب للعصر الحديث، وأصبح بمشاركته الصحيحة في حياة الحزب مقاتل مثالي، نعاهد مرة أخرى باننا سنتوج نضال رفيقنا علي بالنصر.

روج هات

نضال الحرية الذي أسس كردستان من جديد فتحت صفحة جديدة في تاريخ مقاومة الشعوب المضطهدة، شعب كردستان المظلوم بقيت دون حماية امام الهجمات الوحشية، أصبحت الأمل الجديد مع حزبنا حزب العمال الكردستاني PKK، أشعل القائد اوجلان في الظروف الأكثر صعوبة شرارة النضال ، اتحد الشعب الكردي بكامل وجوده مع النضال واتجه أبطال كردستان إلى صفوف النضال، ولد رفيقنا روج هات في ميردين أحدى مراكز المقاومة التي استقبلت نضال حرية كردستان بحماس كبير وصعدت المشاركة الحاشدة، تعرف منذ صغره إلى حزبنا، نشا رفيقنا في كنف عائلة وبيئة وطنية، رأى ظلم دولة الاحتلال على الشعب الكردي وحمل غضباً كبيراً تجاه العدو، التحق رفيقنا إلى صفوف النضال من خلال تنظيمه لغضبه، شارك في نشاطات الشبيبة، أصبح كشاب قيادي ضمن نضال المقاومة وانتصر لمجتمعنا كمقاتل نموذجي، كان رفيقنا روج هات من بين رفاقنا الذين كانوا شهوداً على حقيقة سياسات الانحلال، الإنكار والإمحاء التي تتبع على كردستان، والتحق عام 2015 بصفوف الكريلا.

انضم رفيقنا بحماس ومعنويات عالية في حياة الكريلا، وحقق خلال مدة قصيرة  مرحلة تطور عظيمة، ركز رفيقنا على فلسفة القائد عبدالله اوجلان وطور نفسه بالقراءة والأبحاث الدائمة، طور رفيقنا دائماً قوته العسكرية، واكتسب خبرة في الكثير من الساحات، انضم رفيقنا الذي أصبح كريلا مجتهد وذو تجارب إلى القوات الخاصة، دافع رفيقنا بفدائية عن حياة الكريلا المقدسة وسار دون تردد على خط حزبنا، ومن خلال إعطاء كل لحظة من النضال وخلق تأثير قوي على رفاقنا في البيئة الذي بقي فيه وصعد احتياجاته وفقاً لاحتياجات العصر، وسنتوج نضال رفيقنا بالنصر.

سرحد جولميرك

أجبرت الكثير من العوائل على النزوح من أرضها القديمة في كردستان نتيجة سياسات الانحلال، الضغط، الإنكار والإنهاء التي كانت تتبعها الدولة التركية المحتلة منذ عشرات الأعوام على شعبنا، شعبنا الذي واجه الجوع، الفقر وكافة أنواع الضغوطات وفي الوقت ذاته حاول الاحتلال إبعاد شعبنا عن نضال حرية كردستان، بالرغم من كافة الهجمات إلا أن شعبنا الوطني لم يتخلى ابداً عن خط المقاومة مقاومة حزب العمال الكردستاني PKK، وجعلت كل الأماكن ساحات المقاومة، بالرغم من الهجمات القذرة التي تشنها  الدولة التركية انضمت الشبيبة الكردية بشكل حاشد إلى صفوف النضال وبهذا أفشلت سياسات الاحتلال، ولد رفيقنا سرحد في كنف عائلة وطنية أجبرت على النزوح من كردستان إلى مرسين نتيجة ضغوطات الدولة التركية المستبدة، بالرغم من إنه أجبر على العيش بعيداً عن كردستان لكنه لم يبتعد عن أرضه وحزب العمال الكردستاني PKKوكان دائماً ضمن النضال، بدأ رفيقنا منذ شبابه بالتعرف على النضال، رأى حقيقة الإنسان في المدن التركية، زاد غضب رفيقنا ضد الاحتلال بعد اعتقال اخية الأكبر وذلك بسب مطالبته بالحقوق المشروعة للشعب الكردي، واتخذ غضبه على اساس النضال، لم يبقى رفيقنا سرحد صامتاً امام الضغوطات التي تتبع على شعبنا والتحق عام 2015 بصفوف الكريلا.

دخل رفيقنا إلى مرحلة النشاط العمالي بعد إنهائه لتدريبه الأول، واظهر ممارسة قوية في جبال كردستان المقدسة التي كان حسرة له، كان رفيقنا سرحد تحت تأثير الارتباط بحزب العمال الكردستاني PKK المقدس وحاول كثيراً من اجل احتواء وتصعيد هذا الارتباط، أصبح كريلا محترف في الساحة التي بقي فيها وسرعان ما أصبح قياديا، طور وقرأ رفيقنا دائماً من الناحية العسكرية، وجعل الدفاع وتصعيد قيم شهداء حزب العمال الكردستاني PKKالمقدس في الحياة، نجدد عهدنا مرة اخرى بأننا سنتوج نضال رفيقنا سرحد بالنصر.

شرفان انتقام

أصبح حزبنا حزب العمال الكردستاني PKK في الظروف الاكثر صعوبة ودون مجال أمل شعبنا وكافة الشعوب المضطهدة بقيادة القائد عبدالله اوجلان لكي يصبح شعبنا صاحب مستقبل كريم وحر، ولد رفيقنا شرفان في ساحات المقاومة لرها التي لم تستسلم امام الظلم وأصبحت فيه نضالنا الأول نضال الشعوب، ونشأ على الثقافة التقليدية، أصبح مقاتل أمل النصر الذي أسسه حزبنا، ترعرع رفيقنا في كنف عائلة عاشت بجهد وأزمات مادية وبدأ منذ صغره وما بعد بالعمل وساعد العائلة، مسيرة خط المقاومة ونصر حزب العمال الكردستاني PKK  التي مرت من جيل لجيل وأثرت بشكل عميق على كل شخص لفت انتباه رفيقنا شرفان منذ الصغر، كل فرصة سنحت لرفيقنا كان يحولها إلى فرصة للتعرف على حزبنا، ومن ناحية أخرى كان شاهداً على هجمات الدولة التركية المحتلة التي كانت تشنها بحق شعبنا، كان لدى رفيقنا شرفان غضب ضد هجمات الإبادة على شنكال وروج آفا بحق شعبنا كشاب كردي  دخل ضمن أبحاث النضال، رأى رفيقنا إنه يمكن لشعبنا بفلسفة القائد عبدالله اوجلان التعلم وبمقاومة الكريلا التي تتبع في جبال كردستان القديمة بالوصول إلى النصر وقرر دون تردد الالتحاق بصفوف الكريلا.

انضم رفيقنا كمقاتل برغبة كبيرة وبأمل النصر إلى صفوف الكريلا، تعلم بسرعة حياة الكريلا خلال تلقيه تدريب الكريلا، دخل رفيقنا الشاب بفلسفة القائد عبدالله اوجلان ضد الاحتلال الذي يريد القضاء على أمل حرية شعبنا ضمن نضال مستمر، من أجل القيام بمهامه الثورية بنصر كبير وعلى أكمل وجه كافح بتصميم وقوة إرادة، خرج في وقت قصير إلى الامام ولعب دور القيادة لرفاقه، عمق رفيقنا شرفان مستوى أبحاثه أكثر، وانضم بهدف تحقيق حلم كردستان حرة للشهداء الخالدين إلى القوات الخاصة، حاول رفيقنا دون توقف للتعمق أكثر في الساحة العسكرية والإيديولوجية وأصبح خلال مدة قصيرة محترف في الكثير من الساحات، سار على طريق الفدائية وحقق مشاركة قوية، صعد رفيقنا من وتيرة مشاركته واتحد مع رفاقه، اقترب بروح الجماعية إلى المهمات وعاش كمقاتل وأصبح ذو مشاركة قتالية، أصبح رفيقنا شرفان خلال مدة قصيرة ذو تجارب في صفوف نضال حرية كردستان وسار على خط الفدائية، نؤكد باننا سنتوج نضال رفيقنا شرفان بالنصر.

اورهان ساغنج

ولد وترعرع رفيقنا ولات في وان، في قلقلية في كنف عائلة وبيئة ذات علم وطني، كان رفيقنا مثل الكثير من العائلات الكردية بقيت تواجه الضغط المادي نتيجة هجمات دولة الاحتلال التركي المستبد أجبرت على النزوح من المدن التركية  إلى اسطنبول وابتعد عن الارض الذي نشأ عليها، كان في المدن التركية شاهداً عن قرب على سياسات الانحلال التي كانت تتبعها الدولة التركية على شعبنا وخاصة على الشبيبة الكردية، واجبروا رفيقنا ولات لأداء خدمة الجيش تعرف خلال هذه المرحلة على وجه دولة الاحتلال التركي الفاشية المستبدة اكثر، لم يستسلم رفيقنا ولات ابداً امام هجمات الاستبداد والتحق بصفوف النضال، تمركز بشكل نشط ضمن المقاومة  تمركز رفيقنا لفترة ضمن نشاطات الشبيبة والشعب وتعرض في الكثير من المرات لإرهاب واعتقال الدولة المستبدة، لم يلتزم رفيقنا ولات بالصمت امام هجمات الإبادة التي ترتكب بحق شعبنا في روج آفا، شنكال ومخمور وفهم جيداً إنه يمكن لشعبنا البقاء على أقدامه من خلال تطوير خط الحماية الجوهرية، سار رفيقنا ولات في جبال كردستان على خط القائد عبدالله اوجلان وانضم عام 2015 إلى صفوف الكريلا.

أظهر رفيقنا ولات للشبيبة الكردية مكانة وأسلوب النضال أثناء ازدياد هجمات العدو للإمحاء بحق شعبنا ولعب دور القيادة، عرف اليوم الذي التحق فيه إلى كريلا حرية كردستان كيوم ميلاده، وسأل دائماً من اجل تحرير نفسه من الاراء التي بناه النظام في شخصيته أصبح خلال مدة قصيرة مقاتل نموذجي لحزبنا، اتحد الرفيق ولات مع الرفاقية وحياة حزب العمال الكردستاني PKK المقدسة واكتسب حب وتقدير جميع رفاقه، بذل رفيقنا ولات جهد أكبر من أجل تطوير نفسه ورفاقه، أصبح متابع مخلص لفلسفة القائد ودخل في أبحاث من أجل تتويج نضال رفاقنا الشهداء بالنصر، واتخذ ممارسة أفكاره كأساس، تطور رفيقنا ولات بسرعة ضمن نضال حرية كردستان، صعد روح قتالية العصر وسار على خط النصر، نجدد عهدنا لرفيقنا بأننا سنحقق حلمه حلم كردستان حرة.

مظلوم كلهات

ولد رفيقنا مظلوم في شرناخ في هزخ ضمن عائلة من أصل بدوي، ونشأ مع طبيعة كردستان بأصله للثقافة البدوية، ولقد ظل مجتمعنا البدوي الذي استطاع حماية نفسه من الآثار السلبية للنظام الرأسمالي، دائماً ضمن الكفاح من أجل حرية كردستان وأرسل العديد من أبنائهم القيمين إلى صفوف النضال، ترعرع رفيقنا مظلوم، مع ثقافة المقاومة الوطنية، وعمل على إعالة عائلته في سن مبكرة لأن والده كان في السجن، أصبح لديه شعور قوي بالمسؤولية منذ سن مبكرة، مع فهم العمل، وشعر رفيقنا مظلوم بالمسؤولية ليس فقط تجاه عائلته الكادحة، بل تجاه المجتمع الكردي بأكمله.

شهد رفيقنا مظلوم، مقاومة الشبيبة الكردية الذين كافحوا ضد هجمات الدولة التركية خلال مقاومة الإدارة الذاتية لهزخ ولم ينسى روح المقاومة التي ظُهرت، ولقد أصبح رفيقنا غاضباً جداً ضد الهجمات العشوائية ضد شعبنا وبدأ في البحث عن طرق ووسائل للنضال الفعال، وفي هذه المرحلة، عرف حزب العمال الكردستاني بشكل أفضل وعلم أنه يمكن تحرير شعبنا بأفكار القائد عبدالله أوجلان، وشارك في أنشطة الشبيبة وقام بعمل عظيم للشبيبة الكردية وقدم جهد من أجل اكتساب المعرفة للشبيبة الكردية ولينضموا إلى صفوف النضال، ولقد رأى أن شعبنا لا يمكن أن يكون له مستقبل حر بدون دفاع قوي وانضم إلى صفوف كريلا حرية كردستان عام 2016.

دخل رفيقنا مظلوم، مجال الممارسة بعد التدريب الأساسي للكريلاتية، ونال حب واحترام جميع رفاقه بموقفه المخلص والصادق والفدائي، وأقام علاقات قوية مع رفاقه وبذل جهداً للتعمق في فلسفة القائد عبدالله أوجلان، كما كرس طاقته الشبابية لنضال الثورة، وبغض النظر عما إذا كانت صغيرة أو كبيرة، فقد تعامل بجدية مع جميع مهام الثورة وسعى إلى تحقيق نجاح كبير في عمله، وأصبح لديه خبرة في المجال العسكري والإيديولوجي، وطور نفسه من أجل أن يصبح محترفاً في الكريلاتية العصر الحديث، وعمل بجد من أجل تطوير رفاقه، انضم رفيقنا مظلوم إلى صفوف النضال من أجل حرية كردستان في سن مبكرة، وحارب بقوة لا حدود لها ليكون جديراً بالقائد عبدالله أوجلان وشهدائنا الخالدين، وسنتبنى ذكراه ونتوج كفاحه بالنصر.