عائلة شنياشار تطالب الدولة التركية بالتصرف وفقاً للقوانين النافذة

تواصل عائلة شنياشار في رها نضالها من أجل تحقيق العدالة، داعيةً الدولة إلى التصرف وفقاً للقوانين النافذة.

وواصلت أمينة شنياشار، التي قُتل زوجها وابنيها على يد أقارب نائب حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز في 14 حزيران 2018 ، في منطقة بيرسوس في رها، مع ابنها فريد شنياشار، الذي أصيب في الهجوم نفسه، مناوبة العدالة، حيث دخلت مناوبة العدالة التي بدأت في 9 آذار 2021 أمام محكمة ها اليوم في يومها 594.

 وتابعت العائلة مناوبتها من منزلها في بيرسوس، بسبب العطلة الأسبوعية للمحكمة

وقامت عائلة شنياشار على حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي بالإشارة إلى صفحة وزارة العدل التركية، ونشرت هذه الرسالة: "العدالة التي تأتي متأخرة ليست بعدالة، لا تمارسوا الضغط على الأشخاص الذين ينتظرون تحقيق العدالة... وإن التحرك وفق القوانين النافذة هو ركنٌ من أركان الدولة، والوالدة لا تريد الرحمة لابنها المسجون والمجزرة التي جرت في المستشفى، بل تريد تحقيق العدالة."