الإفراج عن أحمد آي جيجك بعد ثلاثين عاما من السجن
تحدث أحمد آي جيجك الذي تم الإفراج عنه بعد قضائه ثلاثين عام في السجن، قائلاً:" الهدف ليست الحرية الجسدية إنما الحرية الذهنية ".
تحدث أحمد آي جيجك الذي تم الإفراج عنه بعد قضائه ثلاثين عام في السجن، قائلاً:" الهدف ليست الحرية الجسدية إنما الحرية الذهنية ".
وتم الإفراج عن المعتقل أحمد آي جيجك الذي تم اعتقاله عام 1994 في ناحية ألبستان في مرعش والحكم عليه بالمؤبد، وقضائه ثلاثين عام في السجن ذو الرقم 2 لدوملو الشديد الحراسة في أرزروم، وقد تم نفيه لعام قبل إطلاق سراحه إلى سجون دوملو في ألبستان، يوزغات، أضنه وأرزروم.
واستقبلت عائلة آي جيجك وحزب المساواة وديمقراطية الشعوب وإداريو حزب الأقاليم الديمقراطية أحمد آي جيجك من أمام السجن مرددين الشعارات.
وتحدث آي جيجك أمام السجن قائلاً:" خرجنا، لكن المسألة ليست الحرية الجسدية إنما الحرية الذهنية، وتابع أحمد آي جيجك حديثه على النحو التالي:" مهما كانت الظروف لن يكون للحرية الجسدية معنى لطالما العقل والأفكار غير محررة، المسألة هي اعتبار أفكارنا محررة، مرة أخرى نحيي جميع رفاقنا ونجدد مطلبنا للسلام والديمقراطية.
واتجه أحمد آي جيجك برفقة عائلته إلى ديلوك.