شبيبة إيزيدخان والعرب والتركمان: سننتصر بالتأكيد بروح الشبيبة الآبوجية
أدلى شبيبة إيزيدخان والعرب والتركمان ببيان مشترك وذكروا أنهم سيصعدون نضالهم وقالوا: "سننتصر بالتأكيد بإصرار قوي وبروح الشبيبة الآبوجية".
أدلى شبيبة إيزيدخان والعرب والتركمان ببيان مشترك وذكروا أنهم سيصعدون نضالهم وقالوا: "سننتصر بالتأكيد بإصرار قوي وبروح الشبيبة الآبوجية".
عقد اتحاد شبيبة إيزيدخان مؤتمره الثالث يوم أمس في جمعية ديكور في شنكال تحت شعار "من أجل حرية القائد آبو، انتصروا في حرب الحرية، واضمنوا استقلالية شنكال"، وبعد المؤتمر، تجمع المئات من الشبيبة الإيزيديين والعرب والتركمان وأدلوا ببيان، وقرأ البيان زيدان شنكالي، عضو اتحاد شبيبة إيزيدخان.
وجاء في بيان اتحاد شبيبة إيزيدخان ما يلي:
"كما هو معروف في البلاد والعالم أجمع، فقد بدأت حملة "الحرية لعبدالله أوجلان، الحل السياسي للقضية الكردية"، نحن كحركة شبيبة إيزيدخان، أعلنا عن مشاركتنا في هذه الحملة بشعار "الحرية للقائد آبو، حكم ذاتي لشنكال"، والأمس عقدنا مؤتمرنا الثالث تحت شعار "من أجل حرية القائد آبو، انتصروا في حرب الحرية، واضمنوا استقلالية شنكال"، وانعقد مؤتمر شبيبة إيزيدخان بأفكار ونموذج القائد آبو، وسننفذ القرارات التي تم التوصل إليها في المؤتمر، ونجعلها أساس تعزيز النضال من أجل تحقيق الحرية الجسدية للقائد آبو، كشبيبة إيزيدخان، لن نقبل أبداً سجن قائدنا وسنطالب بمحاسبة عدو الإنسانية، لقد أحيينا المجتمع الإيزيدي بأفكار وفلسفة القائد آبو، وعرفنا أصدقائنا وأعدائنا بفضل القائد آبو، لذلك فإن القائد آبو هو قائدنا، لن نتوقف أبداً حتى نحقق الحرية الجسدية للقائد آبو ونبني شنكال ذاتية الحكم، لقد رأينا في مجزرة 74 أن أولئك الذين أظهروا أنفسهم كأصدقاء للإيزيديين؛ تركوا هذا المجتمع يواجه المجزرة في أصعب الأيام لوحدهم، وقد تعلمنا دروساً تاريخية من هذه الحقيقة، سوف ننظم ونثقف أنفسنا بناءً على أفكار وفلسفة القائد آبو، لقد بنينا قوتنا الدفاعية، كل هذا حدث بفضل قائد الشعوب المحبة للحرية القائد آبو، ولم تعد الدولة التركية، العدو القاتل والجذري، قادرة على إيقاف مسيرتنا من أجل الحرية.
وسننتصر بالتأكيد بالعزيمة القوية وروح الشبيبة الآبوجية، هذا هو عهدنا للشهداء، والقائد آبو، ولإيزيدخان المقدسة، سوف نحطم أسوار إمرالي، سنحرر قائدنا وننشئ وطن حر في جبل شنكال بأحلام مام زكي، الشهيد زردشت، بير جكو وفجين وجميع الشهداء".