أمينة شانياشار: أريد أن يكون الحشد في وان إلى جانبي أيضاً

صرح فريد شانياشار أن مناوبتهم للعدالة مستمرة خلال عيد الفطر أيضاً وقال:" مثلما قاوم وناضل شعب وان، ندعو عموم شعبنا للتوجه إلى امام وزارة العدل".

شن أقارب ومؤيدو البرلماني السابق في حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز في رها في 14 حزيران عام 2018 هجوماً على عائلة شانياشار في ناحية برسوس في رها، والذي أدى لفقدان زوج واثنان من أبناء امينة شانياشار لحياتهم، وعلى هذا بدأت امينة شانياشار وابنها البرلماني في حزب المساواة وديمقراطية الشعوب في رها فريد شانياشار الذي خرج بإصابة من المجزرة مناوبتهم للعدالة من امام محكمة رها، والذين نقلوا مناوبتهم فيما بعد إلى أمام وزارة العدل في أنقرة ليواصلوا فعاليتهم في اليوم الـ/67/، حيث جاءت أمينة شانياشار اليوم أيضاً برفقة ابنها إلى امام وزارة العدل وطالبت بالعدالة.

وتحدث فريد شانياشار خلال المناوبة وأفاد بأن مناوبتهم ستستمر خلال أيام عيد الفطر أيضاً وقال:" مثلما قاوم وناضل شعب وان، ندعو عموم شعبنا إلى امام وزارة العدل".
فيما أشارت أمينة شانياشار أيضاً إلى أن بحثهم عن العدالة سيستمر وأضافت:" نريد بأن يكون الحشد في وان هنا أيضاً وألا يتركونا لوحدنا، سأكون هنا إلى ان يتم الإفراج عن ابني فاضل شانياشار، أريد ان يكون الحشد في وان هنا وأن تكون الأمهات إلى جانبي".