حملة موظفي الطوارئ في فرنسا تتسع 

أعلن موظفو الطوارئ في قطاع الصحة إضرابهم عن العمل وذلك من أجل تخصيص ميزانية أكبر لقطاع الصحة.

اتسعت حملة موظفي الطوارئ التي بدأت في شهر آذار المنصرم لتشمل أكثر من 200 خدمة طوارئ، وبحسب معلومات الحركة الجماعية التي تحمل اسم  Inter-urgences فإن الحملة مستمرة في 203 خدمة طوارئ.
وبحسب معطيات Inter-urgences فقد انضم حوالي 20 قسم من خدمات الطوارئ من باريس والمناطق المحيطة بها والتي ليست من أعضاء الحركة المذكورة  إلى الحملة.

ويطالب موظفو الصحة المشاركون في الإضراب الحكومة بتحسين ظروف العمل وتحسين حقوقهم، وأعلنت حركة  Inter-urgences أن قدرات وإمكانات الطوارئ غير كافية، وبدلا من سياسة الادخار لا تزال هناك حاجة للمزيد من العاملين، كما طالبت برفع الرواتب، لكن الرئيس إيمانويل ماكرون لا يقوم بزيادة عدد الموظفين وذلك من أجل الادخار.