وفقًا للبحث، فإن الرياح مثل "الشبح الشرقي" التي كان لها أثر كبير على كل من إنجلترا واسكتلندا والعديد من الدول الأخرى في العام المنصرم، وقد تكون ذات تأثير أيضًا هذا العام. كما أن هذه الرياح التي تجلب سيبيريا إلى أوروبا، غير واضحة على أي مستوى ستكون فعالة هذا العام.

وفي دراسة لمكتب الأرصاد الجوية، قد يكون شهري كانون الثاني وشباط مثل نزلة برد سيبيريا.

كما أشارت بعض وسائل الإعلام أيضًا في "باريس - موسكو" إلى الرياح التي أُطلق عليها اسم "الشبح الشرقي" والتي كانت ذات تأثير قوي في العام الماضي. كما انخفضت درجة الحرارة إلى أقل من 6 درجات مئوية، وفي اسكتلندا انخفضت الى 14 درجة مئوية تحت الصفر وذلك بسبب حرارة الشتاء المبكرة في لندن.

وتم إيقاف العديد من مشاريع البنية التحتية مؤقتًا بسبب البرد. وكما أشارت دراسة مكتب الأرصاد الجوية (Met Office) إلى أنه هناك حاجة لمدة زمنية لتحديد المستوى الذي يجب أن يكون عليه البرد في بداية موسم 2020 .