تساؤلات يطرحها روحاني ويصف مسألة إسقاط المقاتلة الروسية بـ "بالخطيرة "
وصف الرئيس الإيراني حسن روحاني مسألة إسقاط المقاتلة الروسية بـ”الخطيرة”، وقال أن هكذا حوادث “تعود على بادئها”، كما طرح عدة تساءولات في هذا المضمار.
وصف الرئيس الإيراني حسن روحاني مسألة إسقاط المقاتلة الروسية بـ”الخطيرة”، وقال أن هكذا حوادث “تعود على بادئها”، كما طرح عدة تساءولات في هذا المضمار.
وصف الرئيس الإيراني حسن روحاني مسألة إسقاط المقاتلة الروسية بـ”الخطيرة”، وقال أن هكذا حوادث “تعود على بادئها”، كما طرح عدة تساءولات في هذا المضمار.
ونقلت وكالة أنباء فارس تصريحات حسن روحاني هذه أثناء اجتماع مجلس الوزراء الإيراني، حيث انتقد روحاني القيام بأي أعمال استفزازية في المنطقة مؤكداً أن “البادئ بها يتحمل نتائجها وفق القانون”، في إشارة الى حادثة اسقاط الطائرة الروسية.
كما أشار روحاني إلى أن “الطائرة الروسية استهدفت اثناء قيامها بمهمة ضمن الاجواء السورية وقرب الحدود التركية وفق المعلومات التي حصلنا عليها لغاية اليوم”.
فيما أكد على ضرورة “الكشف عن من يشتري النفط من الارهابيين والجهة التي تتوجه اليها صهاريج النفط من الاراضي السورية”.
تساؤلات يطرحها روحاني
وتساءل روحاني أيضاً، “اذا افترضنا ان الطائرة الروسية كانت قرب الحدود التركية ، فهل يمكن احتساب الصواريخ والطائرات العاب اطفال واتخاذ قرار في الجو باستهدافها وهل ان المنطقة تسودها الفوضى لهذا الحد ويستطيع اي كان اتخاذ قراراته في الجو؟”.
وتساءل: “لماذا لاتتصدى الامم المتحدة والمنظمات الدولية لهذه المشكلة ولماذا يشتري ادعياء مكافحة الارهاب النفط باسعار متدنية من الارهابيين؟”.
كما تساءل: “كيف حصل الارهابيون على الاسلحة الحديثة والصواريخ المضادة للدروع وكذلك الصواريخ المحمولة المضادة للجو ومن الذي اشتراها لصالح الارهابيين ومن اي بلد تم استيراد هذه الاسلحة المتطورة واين انتجت وخزنت؟”.
فيما أشار الى “تنقل الارهابيين” في بعض البلدان بحرية الى جانب النشاطات الاعلامية لصالح “التحالف ضد الارهاب”، معرباً عن أسفه لأن “الدول التي تقول انها تحارب الارهابيين تمارس نشاطات محدودة للغاية في هذا المضمار”.