فقدان 4 مواطنين لحياتهم بحوادث مختلفة في فلسطين
فقد 4 مواطنين فلسطينيين لحياتهم بينهم 3 فقدوا حياتهم نتيجة سوء الأحوال الجوية.
فقد 4 مواطنين فلسطينيين لحياتهم بينهم 3 فقدوا حياتهم نتيجة سوء الأحوال الجوية.
فقد 4 مواطنين فلسطينيين لحياتهم بينهم 3 فقدوا حياتهم نتيجة سوء الأحوال الجوية.
وأطلقت القوات الإسرائيلية النار على فتاة فلسطينية أثناء مرورها على حاجز عسكري قرب مدخل الحرم الإبراهيمي بمدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة.
وأفاد شهود، إنّه بعد لحظات من دخول الفتاة إلى البوابة الإلكترونية المؤدية إلى الحرم الإبراهيمي، تعرضت لـ 7 رصاصات أطلقها الجنود الإسرائيليين مما أدى إلى فقدانها لحياتها على الفور. وأشاروا أن القوات الإسرائيلية لم تقدم أي نوع من العلاج الطبي لهذه الفتاة.
وأصيب شاب بجروح وصفت بالخطيرة أمس بنيران مستوطن، بدعوى محاولته تنفيذ عملية طعن في منطقة واد سعير جنوب شرق بيت لحم.
وقالت مصادر أمنية وطبية فلسطينية إن الشاب عزام عزمي شلالدة 20 عاماً أصيب بـ 4 رصاصات أطلقها عليه مستوطن في منطقة واد سعير، أثناء قطف الزيتون في المنطقة، ونقل المصاب إلى مستوصف المأمون في سعير ومنها إلى المستشفى الأهلي في الخليل ووصفت حالته بالخطيرة.
واعتقلت القوات الإسرائيلية شاباً، بزعم محاولته طعن جندي قرب نابلس، فيما تتواصل أعمال البحث عن شاب آخر تدّعي القوات أنه طعن مستوطناً جنوب بيت لحم.
وذكرت صحيفة يديعوت أحرنوت، أن مستوطناً تعرض للرشق بالحجارة عندما كان يقود مركبته قرب مستوطنة غوش عتصيون جنوب بيت لحم، فترجل منها ليتعرض للطعن من قبل شاب فلسطيني لاذ بالفرار.
وأضافت يديعوت، إن المستوطن أصيب بجروح متوسطة نقل على إثرها لمستشفى هداسا في القدس لتلقي العلاج، وبيّنت أن القوات الإسرائيلية تجري أعمال تمشيط في المنطقة بحثاً عن منفذ العملية.
ومن جانب آخر فقد مواطنان لحياتهما وأصيب 4 آخرون خلال أول منخفض جوي يضرب الأراضي الفلسطينية منذ صباح الأحد.
وفي سياق متصل، لقي عامل من سكان قرية عرابة الجليلية مصرعه نتيجة انهيار جدار في بارديس حنا أمس بسبب الرياح الشديدة التي اصبحت منخفض جوي ضرب البلاد.
وذكرت الإذاعة الإسرائيلية العامة أن الشاب هو عماد عيسى نجار وعمره 21 عاماً.
وسببت العاصفة إغلاق مداخل طريق أيالون في مفترق “كيبوتس غالويوت” بسبب سقوط شجرة بمنتصف الطريق العام.
كما ضربت عاصفة رملية مصحوبة برياح شديدة النقب المحتل، حيث غطى الغبار مناطق واسعة في جنوب ووسط النقب جنوبي البلاد.
وأدى الغبار الكثيف لحجب الرؤية بالإضافة إلى كسر بعض أغصان الأشجار وتطايرها مع الرياح من مكان إلى آخر.