يتوجه الرئيس التونسي قيس سعيّد، يومي 3 و4 يونيو/ حزيران، إلى بروكسيل للمشاركة في أشغال القمّة الثانية تونس – الاتحاد الأوروبي.

ووفقاً لبيان الرئاسة التونسية فإن قيس سعيد سيلتقي خلال هذه الزيارة، بكل من رئيس المجلس الأوروبي السيّد شارل ميشال، ورئيسة المفوضيّة الأوروبيّة السيّدة أورسولا فان دير لاين، ورئيس البرلمان الأوروبي السيّد دافيد ماريا ساسولي.

وسيجري سعيد في السياق، محادثة مع العاهل البلجيكي الملك فيليب، وسيلتقي أيضا مع رئيس البنك الأوروبي للاستثمار السيّد فيرنير هوير للتباحث حول أنشطة البنك بتونس وتمويله لمشاريع في قطاعات حيويّة على غرار البنية التحتيّة والتربية والصّحّة. كما سيُشرف سعيد على تركيز مجموعة أصدقاء تونس بالبرلمان الأوروبي التي تضمّ نوّابا أوروبيين ممثّلين عن مختلف الكتل السياسية.

وتندرج هذه الزيارة في إطار مزيد من ترسيخ العلاقات التاريخية بين تونس والاتحاد الأوروبي، شريكها الاقتصادي الأول، وتعزيز مكتسبات التجربة الديمقراطية في تونس وتحقيق الإنعاش الاقتصادي عبر دفع التعاون في عدّة مجالات خاصة منها خلق مواطن الشغل والبحث العلمي والتكنولوجي والاقتصاد الأخضر والطّاقات المتجدّدة.الرئيس التونسي إلى بروكسل للمشاركة في القمة الثانية بين الاتحاد الأوروبي وتونس

يتوجه الرئيس التونسي قيس سعيد إلى بروكسل يوم الثالث من يونيو حزيران، للمشاركة في أعمال القمّة الثانية تونس – الاتحاد الأوروبي.
ولاء أبوستيت
 يتوجه الرئيس التونسي قيس سعيّد، يومي 3 و4 يونيو/ حزيران، إلى بروكسيل للمشاركة في أشغال القمّة الثانية تونس – الاتحاد الأوروبي.

ووفقاً لبيان الرئاسة التونسية فإن قيس سعيد سيلتقي خلال هذه الزيارة، بكل من رئيس المجلس الأوروبي السيّد شارل ميشال، ورئيسة المفوضيّة الأوروبيّة السيّدة أورسولا فان دير لاين، ورئيس البرلمان الأوروبي السيّد دافيد ماريا ساسولي.

وسيجري سعيد في السياق، محادثة مع العاهل البلجيكي الملك فيليب، وسيلتقي أيضا مع رئيس البنك الأوروبي للاستثمار السيّد فيرنير هوير للتباحث حول أنشطة البنك بتونس وتمويله لمشاريع في قطاعات حيويّة على غرار البنية التحتيّة والتربية والصّحّة. كما سيُشرف سعيد على تركيز مجموعة أصدقاء تونس بالبرلمان الأوروبي التي تضمّ نوّابا أوروبيين ممثّلين عن مختلف الكتل السياسية.

وتندرج هذه الزيارة في إطار مزيد من ترسيخ العلاقات التاريخية بين تونس والاتحاد الأوروبي، شريكها الاقتصادي الأول، وتعزيز مكتسبات التجربة الديمقراطية في تونس وتحقيق الإنعاش الاقتصادي عبر دفع التعاون في عدّة مجالات خاصة منها خلق مواطن الشغل والبحث العلمي والتكنولوجي والاقتصاد الأخضر والطّاقات المتجدّدة.