ويشار إلى أن المتزعم الذي قتل في الاشتباك، كان يشغل منصب "أمير" لدى مرتزقة داعش وينحدر من بلدة الشجرة بريف درعا الغربي، وعمل سابقاً في منطقة حوض اليرموك ضمن صفوف المرتزقة في عام 2018، وأيضاً شغل منصب والي حوران لدى داعش، ويعود له الدور في تعزيز الروابط بين خلايا المرتزقة في جنوب سوريا.

وهذا بدأت اشتباكات عنيفة ليلة أمس، إثر مداهمة أحد المنازل في الحي الشمالي، من قبل عناصر من الفصائل المحلية التي أجرت تسوية مع حكومة دمشق عام 2018، قالت إن: "مجموعة تتهم بالانتماء لداعش تتحصّن فيه"، بحسب موقع درعا 24.