هنأ السياسيون ورؤساء البلديات ونواب البرلمان في بريطانيا الشعب الكردي بعيد نوروز، قائلين: "نوروز هو وقت التجديد والمقاومة والأمل، وإن تصميم الشعب الكردي من أجل عالم أكثر سلاماً هو مصدر إلهام".
هنأ عدد كبير من البريطانيين، بينهم إداريون ضمن الأحزاب السياسية، وبرلمانيون، ونقابيون، ورؤساء البلديات، ورهبان أيضاً، بنوروز الشعب الكردي، وشاركوا برسائل التكاتف والنضال.
رسائلهم كما يلي:
جيرمي جوربن البرلماني البريطاني: "سأستخدم صوتي في البرلمان من أجل أن يحقق الشعب الكردي مستقبله في العراق، إيران، سوريا، وتركيا وفي كل مكان، لذا، فإن إصرار وعزيمة الشعب الكردي يشكلان مصدر إلهام للملايين من الناس الذين يريدون بناء عالم أكثر سلاماً".
بري أحمد رئيس بلدية هارنجي: "نوروز قسم من البدايات الجديدة، نحن فخورون جداً بالمجتمع الكردي في مدينتنا، فالثقافة الكردية قسم لامتناهي من هوية مدينة هارنجي".
كيم جونسون برلماني حزب العمال: "عيد نوروز هو رمزٌ للتجديد، المقاومة والأمل، نحن ندعم النضال السياسي للشعب الكردي".
بامبوس شارالامبوس برلماني ساوثغيت: "يقدم الكرد ثروة عظيمة للمجتمع، أنا سعيد جداً بأنني أعمل معهم، وأني مستمرٌ بدعمي لتعزيز المجتمع الكردي، لذا، آمل بأن يكون نوروز وسيلة للتنوير، الأمل، والسلام".
عضو حزب غالر سنيد وزعيم حزب المحافظين دارين ميلار: "عيد نوروز مبارك! أتمنى الصحة والسعادة للشعب الكردي".
الراهب جوي ريان: "نوروز هو فرصة من أجل استذكار عبدالله أوجلان وجميع المعتقلين السياسيين، أضيفُ صوتي إلى نضال الكرد، عيد نوروز مبارك!".
السياسي الألماني وعضو البرلمان الأوروبي لوكاس سيبر: "إن عيد نوروز هو عيد للتجديد والتغيير والأمل، وتظهر فرص جديدة للسلام والعدالة وحياة أفضل، فالكرد والعديد من الشعوب يتحدون حول هذه القيم".
وأعرب كل من ميشيل بونغو (عضو مجلس بلدية تشادويل هيث)، وهيلد فيتشان (عضو جالر بلايد سيمرو)، وأنتوني سميث (عضو الديمقراطيين الليبراليين عن منطقة ليندلي)، وكروبيش هيراني (المتحدث الرسمي باسم حزب العمال عن الصحة والميزانية والأداء)، وكريس لونداي (عضو المجلس البلدي عن ليبوسيد وأبلامور) ومارك إيشيروود (عضو نورثرن جالر سيند) عن تضامنهم مع الشعب الكردي وذكروا بأنهم يتمنون لهم أمل السلام والحرية لهم.
